| عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : من سره أن يكون على موائد النور يوم القيامة فليكن من زوار الحسين بن علي ( عليهما السلام ) |
| عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : ما من أحد يوم القيامة الا وهو يتمنى انه من زوار الحسين ، لما يرى مما يصنع بزوار الحسين ( عليه السلام ) من كرامتهم على الله تعالى |
| عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) يقول : من أتى قبر الحسين ( عليه السلام ) ماشيا كتب الله له بكل قدم يرفعها ويضعها عتق رقبة من ولد إسماعيل ، ومن أتاه في سفينة فكفأت بهم سفينتهم نادى مناد من السماء : طبتم وطابت لكم الجنة |
| عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : من زار الحسين ( عليه السلام ) من شيعتنا لم يرجع حتى يغفر له كل ذنب ، ويكتب له بكل خطوة خطاها وكل يد رفعتها دابته الف حسنة ومحى عنه الف سيئة وترفع له الف درجة. |
| عن سدير الصيرفي ، قال : كنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) فذكر فتى قبر الحسين ( عليه السلام ) ، فقال له أبو جعفر ( عليه السلام ) : ما أتاه عبد فخطا خطوة الا كتب الله له حسنة وحط عنه سيئة |
| عن عبد الله بن هلال ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : قلت له : جعلت فداك ما أدنى ما لزائر قبر الحسين ( عليه السلام ) فقال لي : يا عبد الله ان أدنى ما يكون له ان الله يحفظه في نفسه وأهله حتى يرده إلى أهله ، فإذا كان يوم القيامة كان الله الحافظ له |
| عن الحسين بن ثوير قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا حسين من خرج من منزله يريد زيارة قبر الحسين بن علي ( عليهما السلام ) إن كان ماشيا كتب الله له بكل خطوة حسنة ومحى عنه سيئة ، حتى إذا صار في الحائر كتبه الله من المفلحين المنجحين ، حتى إذا قضى مناسكه كتبه الله من الفائزين ، حتى إذا أراد الانصراف أتاه ملك فقال : ان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقرئُك السلام ويقول لك : استأنف العمل فقد غفر لك ما مضى |
| عن كرام بن عمرو ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) لكرام : إذا أردت أنت قبر الحسين ( عليه السلام ) فزره وأنت كئيب حزين شعث مغبر ، فان الحسين ( عليه السلام ) قتل وهو كئيب حزين ، شعث مغبر جائع عطشان. |
| إنَّ التفاهم والتعاون بين الأهل والمدرسة أمرٌ ضروريٌّ جداً من أجل بناء الطفل وإصلاحه |
| يجب أنْ يمتلك المربّي صبراً يمكّنه من الإصغاء لشكوى الطفل وهمومه، مهما كان شرحه مملّاً، ولا أهميّة له |