| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: ويلكم يا عبيدَ الدنيا مِن أجلِ نعمةٍ زائلةٍ وحياةٍ منقطعةٍ تَفِرُّونَ مِن اللهِ وتكرهونَ لِقَاءَهُ، فكيفَ يُحِبُّ اللهُ لقاءَكم وأنتم تكرهون لقاءَهُ، فإنَّما يُحِبُّ اللهُ لقاءَ مَن يُحِبُّ لقاءَهُ ويكرهُ لقاءَ مَن يكرهُ لقاءَهُ. |
| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: ويلكم يا عبيدَ السوءِ مِن أجلِ دنيا دنيّةٍ وشهوةٍ رديّةٍ تُفرِّطُونَ في مُلكِ الجَنَّةِ وتَنسَونَ هَولَ يَومِ القِيامةِ. |
| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: بحقٍّ أقولُ لكم: لا يؤمنُ اللهُ مِن فزعِ ذلك اليومِ مَن اتَّخذَ العبادَ أرباباً مِن دونِهِ. |
| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: ويلكم يا عبيدَ السوءِ كيف ترجونَ أن يؤمنَكم اللهُ من فزعِ يومِ القيامةِ وأنتم تخافونَ النَّاسَ في طاعةِ اللهِ وتطيعونَهم في معصيتِهِ وتَفُونَ لهم بالعُهودِ الناقضةِ لعهدِهِ. |
| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: بحقٍّ أقولُ لكم: مَن نظرَ إلى الحيَّةِ تَؤمُّ أخاه لتلدغَهُ ولم يُحذِّرهُ حتّى قتلَتهُ فلا يأمن أن يكونَ قد شركَ في دَمِهِ وكذلكَ مَن نظرَ إلى أخيهِ يعملُ الخطيئةَ ولم يُحذِّرهُ عاقبتَها حتّى أحاطت به فلا يأمن أن يكونَ قد شركَ في إثمِهِ. |
| من مواعظ السيّد المسيح (عليه السلام) نقلاً عن تحف العقول: مَن لم يتواضع للهِ خفضَهُ ومَن تواضعَ للهِ رفعَهُ. |
| يجب أنْ لا نتّهم الطفل بسوء الأخلاق، حيث سيغلب عليه هذا الشعور ويكون الأمر بالنسبة له طبيعياً |
| إنّ النسبة بين المحبّة والعقوبة كالنسبة بين الغذاء والدواء، فالأصل هو أن نتناول الغذاء، أمّا الدواء ففي الحالات الاضطرارية |
| إنّ الشفقة هي شيءٌ يمكن تنميته بالممارسة، وهي تشتمل على أمرين: النيّة والفعل؛ والنيّة ببساطةٍ أنْ تفتح قلبك للآخرين، وأن تمدّ الآخرين بما يحتاجون. أمّا الفعل فهو ببساطةٍ ما تفعله لتنفيذ ذلك |
| منْ ردود الفعل السيئة لعُقدة الحقارة عند الأشخاص حبُّ الانزواء عن المجتمع، إنّهم يُحرمون بهذا السلوك الأهوج من النشاطات المثمرة، ويجعلون أنفسهم طفيليين في المجتمع |