| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "طوبى لمن تواضع لله عزّ ذكره، وزهد فيما أحلّ له من غير رغبة عن سنّتي، ورفض زهرة الدنيا من غير تحوّل عن سنتي، واتّبع الأخيار من عترتي مِن بعدي، وخالط أهل الفقه والحكمة، ورحم أهل المسكنة". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "طوبى لمن أنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من قوله". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "طوبى لمن طاب كسبه، وصلحت سريرته، وحسنت علانيته، واستقامت خليقته". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "طوبى لمن شغله خوف الله عن خوف الناس". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "تعلّموا العلمَ، فإنّ تعلّمه حسنة، ومدارسته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه مَن لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "إنّ المؤمن بين مخافتين: أجل قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه، وبين أجل قد بقي لا يدري ما الله قاضٍ فيه". |
| عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "مَن أحبَّ أن يكونَ أعزّ الناس فليتّقِ اللهَ، ومَن أحبَّ أن يكونَ أقوى الناس فليتوكّل على الله، ومَن أحبَّ أن يكونَ أغنى الناس فليكن بما في يد الله أوثق منه بما في يده". |
| إنّ القرب من الطفل يسهّل على أولي أمره استشعار حاجاته، وفهم أفكاره، والاطّلاع على ما يقع فيه من منزلقاتٍ، كما انّ وجود الاحترام يساعد على أنْ يكون أكثر انصياعاً لكلامكم |
| إذا أدرك الطفل خطأه وأراد الاعتذار، علينا قبول عذره وعدم التمادي في البحث عن عيوبه |
| يجب علينا أنْ نوجِد في أفكارنا ميزاناً نقيّم به أنفسنا في تصرفاتها، فتقودنا الأفكار الصحيحة للتي هي أقوم، وتتجهّز جميع قوانا الروحيّة ضد العوامل التي تولد القلق فينا |