الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
نشأة البحار والمحيطات
المؤلف:
حامد الخطيب
المصدر:
جغرافية الموارد المائية
الجزء والصفحة:
201-202
8-1-2016
10353
تعد نظرية زحزحة القارات continental drift لفيجنر wegner في بداية القرن العشرين. اهم نظرية تعالج تشكل البحار والمحيطات، حيث افترض ان الأرض كانت تتالف من كتلة تسمى بنجايا مجزاة الى قسمين: الأول ويدعى بكتلة لوراسيا laurasia والثاني ويدعى بكتلة جنداوانا gondwana ويقع بينهما بحر يدعى بحر تيثيس tethys، وكان اليابس بهذا العصر (الكربوني).
يتركز حول القطب الجنوبي، وبدات كتلة بنجايا تتفسخ بهذا العصر وتتباعد بفعل قوة الطرد المركزي، وتحافظ على نوع من التقارب بفعل جابية كل من الشمس والقمر.
ولم تشغل الفراغات البينية بالماء الا بعد فترة من الوقت، حيث كانت الأرض مغلفة بطبقة كثيفة من السحب استمرت فترة طويلة، وكانت المياه المتكثفة والمتساقطة على الأرض، لا تلبث وان تتبخر مرة أخرى بفعل ارتفاع حرارة الأرض، واستمر التساقط والتبخر على حاله حتى بردت الأرض، واصبح من الممكن تجمع قطرات الماء لتشكل فيما بعد البحار والمحيطات.
ولم تكن نظرية فيجنر كافية لتفسير نشأة وتطور البحار والمحيطات الى ان ظهرت نظرية floor spreeding انتشار القاع ونظرية تكتونية الصفائح plate tectonic، وقد تم تبني هاتين النظريتين بناء على اختلاف الحقل المغناطيسي للأرض وتغير اقطابها المغناطيسية عبر العصور الجيولوجية. ويعود الفضل في هذا الكشف العلمي الهام الى العالم golmar challenger عام 1968 عندما بدا مشروعا ضخما لدراسة قاع المحيطات مبني على أساس اخذ عينات من قيعان البحار والمحيطات بواسطة الحفر drillig.
الاكثر قراءة في جغرافية البحار والمحيطات
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
