أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-6-2022
![]()
التاريخ: 17-5-2022
![]()
التاريخ: 22-7-2016
![]()
التاريخ: 17-1-2022
![]() |
يستفاد من عديد من الروايات ان المؤمن يجب ان يكون دائما بين الخوف والرجاء، يعني يخاف من عذاب الله، ويأمل فضله ورحمته.
يقول تعالى في القرآن الكريم: {وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران : 175].
وهذا الخوف لازم لكل مسلم حتى يتقي عذاب الله ويعتصم من الذنوب.
ويقول في القرآن الكريم خطاباً لرسول الله (صلى الله عليه واله).
{قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ} [الأنعام : 15].
لا يكن الامل سبباً للغرور:
وايضا يجب ان يأمل بلطف الله وكرمه، ذلك الامل الذي يدعوه، في سورة فاطر يقول تعالى : {وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ} [لقمان : 33].
وفي سورة الحديد يقول في خطابه للمشركين : {وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ} [الحديد : 14]
وفي تفسير (المنهج) ذكر ان الشيطان يخدعكم بقوله ان الله كريم حليم لا يعذبكم.
روي عن الامام الباقر (عليه السلام) انه قال : (ليس من عبد مؤمن إلا وفي قلبه نوران ، نور خيفة ونور رجاء ، لو وزن هذا لم يزد على هذا ، ولو وزن هذا لم يزد على هذا.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|