أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-3-2021
![]()
التاريخ: 11-8-2020
![]()
التاريخ: 11-10-2016
![]()
التاريخ: 3-3-2021
![]() |
قال البعض : اليأس هو عبارة عن فقدان الامل بالدعاء. فلا أمل له بالوصول الى هدفه مع الدعاء.
والقنوط هو عبارة عن سوء الظن برب العالمين، ان الله لا يرحمه، ولا يقبل توبته وسوف يعذبه، وان ما نزل عليه من المصائب هو عقوبة منه تعالى.
يؤيد هذا المعنى فقرات من الدعاء التاسع والثلاثين في الصحيفة السجادية حيث يقول (لا أن يكون يأسه قنوطاً) يعني ان لا يكون انعدام أملي من النجاة ناشئاً من سوء الظن بك، وإنما من قلة الحسنات وزيادة السيئات، وإلا فأنت أهل لأن لا ييأس منك احد من المذنبين.
لا شك ان سوء الظن برب العالمين هو من كبائر الذنوب ومن صفات المشركين والمنافقين، كما جاء في سورة الفتح {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ } [الفتح : 6].
|
|
دراسة تكشف فوائد عظيمة لصعود السلالم وأعمال المنزل على الصحة
|
|
|
|
|
علماء يعثرون على "مادة خطيرة" في الغيوم تُغيّر المناخ
|
|
|
|
اللجنة التحضيريّة لمُلتقى التطبيقات الإلكترونية تعقد اجتماعها الأوّل
|
|
قسم المقام يحتفي بذكرى ولادة النبيّ الأعظم (صلّى الله عليه وآله)
|
|
تيمّناً بولادة الصادقَينِ.. خدمةُ العتبة العبّاسية المقدّسة يؤدّون مراسيم الممارسة العبادية
|
|
المجمَع العلمي يطلق البرنامج القرآنيّ التعليمي لطلبة الحوزة العلميّة بدورته الثامنة
|