أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-10-2020
![]()
التاريخ: 12-10-2020
![]()
التاريخ: 5/12/2022
![]()
التاريخ: 2023-12-26
![]() |
قال تعالى : {أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ} [البقرة : 224] فيه وجوه من الإعراب :
الرفع : على أنه مبتدأ والخبر محذوف ، أي البر والتقوى والإصلاح ، أولى من اليمين بالله تعالى.
والنصب : إما على تأويل لا تمنعكم اليمين بالله تعالى البر والتقوى والإصلاح.
أو على أنه مفعول لأجله ، أي: لأجل أن تبروا وتتقوا وتصلحوا.
أو على أنه منصوب بنزع الخافض.
وقيل : إن التقدير : أن لا تبروا ولا تتقوا ولا تصلحوا . وحذف كلمة " لا " كثير ، مثل قوله تعالى : {يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا} [النساء : 176] ، أي : أن لا تضلوا.
وقال الخليل والكسائي : إنه في موضع خفض ، والتقدير : في أن تبروا ، فأضمرت وخفضت بها .
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|