أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-2-2019
1775
التاريخ: 1-5-2021
2106
التاريخ: 28-4-2022
1643
التاريخ: 2024-01-02
497
|
{فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ * إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ } [الطارق: 5 - 8]
إن هذه الآيات الشريفة تتعرض إلى موضوع المعاد، ورجوع الإنسان إلى بارئه.
إن أعمال الإنسان وأقواله تضبط وتسجل وتثبت، ليثاب أو يعاقب، وإن الباري تعالى يُقسم بالسماء وما يظهر فيها ليلاً من كواكب ثاقبة مضيئة تثقب الظلام الحالك، بأنه لن يترك أحداً دون ملك يحصي عمله، أو يحفظ رزقه وأجله، أحصته الملائكة عليه وسجلته مهما كان صغيراً أو كبيراً وذلك في کتاب : { لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا } [الكهف: 49].
ويدلل الباري في نفس السورة (سورة الطارق) على إمكانية إرجاع الإنسان إليه حينما يسأله : {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ } ،ثم يجيب هو على سؤاله فيقول { خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ }، أي ذي دفق، ويعني الصب بدفع من الزوجين في الرحم فيخرج الماء من صلب الرجل أي من ظهره، وترائب المرأة، وهي عظام صدرها؛ (إله) أي الخالق لدلالة الخلق عليه ،(على رجعه) إعادته، (لقادر) ، كما قدر في بدئه.
|
|
زراعة الأسنان.. بين بريق التجميل وحاجة المريض إليها
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|