المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6460 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ممـيزات الصـناديـق الاستثمـاريـة  
  
888   12:50 صباحاً   التاريخ: 8/12/2022
المؤلف : د . سالم صلال الحسناوي
الكتاب أو المصدر : الادارة المالية الحديثة
الجزء والصفحة : ص107 - 109
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / الاستثمار ودراسة الجدوى الأقتصادية /

مميزات الصناديق الاستثمارية :  

1) الادارة المتخصصة : هناك أناس وظيفتهم الأساسية هي إدارة الصناديق  الاستثمارية ، وان هناك أشخاص مسؤولين عن إدارة هذه الصناديق مثلهم مثل غيرهم من الموظفين في أي وظيفة أخرى ، فقد تجد منهم الموظف المتفاني في عمله والمخلص، و قد تجد الموظف الغير مبالي. وان البنوك والشركات الاستثمارية حريصة كل الحرص علي استقطاب أفضل مديري المحافظ حتى يتم جذب أموال المستثمرين؛ لذلك يجب محاولة قياس أداء مدير الصندوق الاستثماري من خلال أداءه في الماضي.

2) تنويع الاستثمارات: الصندوق الاستثماري ببساطة هو محفظة استثمارية تحتوي علي عدة شركات . وقد يكون تنويع الاستثمارات صعب للمستثمر الصغير بسبب قلة رأس ماله، ولكنه سهل جداً عن طريق الصندوق الاستثماري . علي سبيل المثال، أحد المستثمرين الصغار، تخرج من الجامعة، و يمتلك ٥۰۰۰ الف دينار ويريد استثمارها هذا المستثمر يرغب بالتنويع حتى يقلل مخاطر الاستثمار. ولكن تكلفة التنويع ستكون عالية نسبياً بسبب قلة رأس ماله ؛ لذلك وعن طريق الشراء في صندوق استثماري واحد سيمتلك في عدد متنوع من الشركات. 

كما ان هناك مزايا أخرى لصناديق الاستثمار، إذ ترجع أهمية صناديق الاستثمار في المزايا التي يمكن أن تحققها هذه الصناديق، مثل الاستفادة من خبرات الإدارة المحترفة، وتقليل المخاطرة وتوفير المرونة وتزويد المستثمر بخدمات متنوعة ، وكالآتي:

(1) توفر الخبرة الفنية اللازمة : أن الاستثمار في صناديق الاستثمار يوفر للمستثمر الصغير ( الفردي ) فرصة الاستفادة من خبرات الإدارة المتخصصة الموجودة بإدارة هذه الصناديق. فهذه الصناديق الاستثمارية عادة ما تستخدم مستشارين استثماريين وباحثين متميزين بما يمكنها من إدارة هذه الصناديق بكفاءة عالية. كما أن عمليات اتخاذ القرار الاستثماري والاحتفاظ بسجلات المعاملات الضريبية ومراقبة حركة الأسعار في السوق واختيار التوقيت المناسب، أمور تلقى على عاتق المستثمر مسؤوليات يمكن أن يلقي بها على إدارة متخصصة تتولي عنه كل هذه الأمور.

(2) تقليل المخاطر الاستثمارية : من مزايا صناديق الاستثمار هو قدرتها على تنويع التشكيلة التي تتكون منها الصناديق ، بطريقة تسهم في تقليل المخاطر التي يتعرض لها حملة الأسهم. كما يمكن التقليل من المخاطرة ( بأموال المستثمرين ) من خلال التدقيق في تقارير العمليات التي يمولها الصندوق قبل تأسيسه ، كما أنه في بعض الصناديق قد يتم الاحتفاظ بمخصص لمخاطر الاستثمار الطارئة التي تؤثر على الأرباح. 

(3) سرعة استثمار رأس المال : فضلاً على أن المشتري لأسهم صناديق الاستثمار يمكنه المساهمة في رأس مال عدد كبير من الشركات ، يعجز عن المشاركة فيها بشكل منفرد إذا كان رأسماله صغيراً. وكذلك المشاركة في مشروعات كبيرة بمساهمات صغيرة، إضافة الى إمكانية الاستثمار في مشروعات طويلة الأجل ( ذات الأرباح المرتفعة ) في فترات زمنية قصيرة.  

(4) المرونة والملاءمة ( ارتفاع معدل السيولة ) : يحصل المساهم في صناديق الاستثمار ذات النهاية المفتوحة على ميزتي المرونة والملاءمة ، إذ يحق له التحول من صندوق لآخر مقابل رسوم ضئيلة. وكذلك له الحق في استرداد قيمة أسهمه إذا ما أراد التخلص منها كلياً أو جزئياً ، كما يمكنه أيضاً إبقاء رأس ماله وسحب العائد فقط أو إعادة استثمار ذلك العائد إذا أراد.

إن قيام إدارة صناديق الاستثمار بدراسة الفرص الاستثمارية المربحة في الأسواق قبل الاكتتاب يؤدي الي كفاءة تشغيلية بسبب انتظار الفرص الاستثمارية المناسبة وفي هذا ،علاج لمشكلة فائض السيولة ( تأخر استثمار الودائع) مما يسبب في انخفاض أرباحها.

وهناك مزايا لصناديق الاستثمار المشتركة بالنسبة للاستثمار الفردي ، وهي :

(1) تضمن صناديق الاستثمار مستوىً قوياً من التنويع ، فبالنسبة لصناديق الاسهم يتم توظيف اموال الصندوق باسهم عدد كبير من الشركات وقد يكون من قطاعات اقتصادية مختلفة ، الامر الذي لا يستطيع الفرد القيام به بمفرده.

(2) يتم ادارة الصندوق من قبل ادارة استثمار محترفة وبتكاليف ضئيلة ، الامر الذي لا يستطيع تأمينه المستثمر الفردي .

(3) يتلقى المستثمر وبشكل مستمر ومنتظم من ادارة الصندوق تقارير كل ستة اشهر تبين فيها الوضع المالي ومدى نجاح استثماراته في الفترة الماضية وتوقعاته المستقبلية ، ويتم تدقيق التقرير المالي السنوي من قبل محاسب قانوني مستقل ، يتوجب علي ادارة الصندوق تعيينه حسب القوانين السارية.

(4) ترسل ادارة الصندوق لكل مستثمر اشعارات بقيمة حصة المستثمر في الصندوق باستمرار ، وعدد الاسهم التي يمتلكها، وقيمة السهم الواحد ، واية ارباح يتم توزيعها ، او اية صفقات يقوم بها المستثمر من بيع لجزء من اسهمه في الصندوق أو من شراء اسهم اضافية فيه . و تمثل هذه الاشعارات مستندات مهمة تساعد المستثمر على تتبع استثماراته في الصندوق ، وحساب ما يترتب عليه من ضرائب ان وجدت بشكل سهل وواضح .

(5) تقوم غالبية الصناديق بتوفير خدمات عديدة لمستثمريها ، منها على سبيل المثال امكانية استثمار الربح الموزع من قبل الصندوق بشكل ذاتي عن طريق اعادة استثماره في الصندوق بشراء اسهم اضافية ، وكذلك امكانية سحب مبلغ بشكل منتظم من الصندوق عن طريق بيع عدد من الاسهم لتوفير المبالغ المراد سحبها بانتظام من قبل المستثمر، بالإضافة الى خدمات مالية اخرى.  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية