المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


هل كان الانفجار العظيم في حقيقته ارتدادًا عظيمًا؟  
  
748   11:07 صباحاً   التاريخ: 2023-03-12
المؤلف : بول ديفيز
الكتاب أو المصدر : الجائزة الكونية الكبرى
الجزء والصفحة : الفصل الثالث (ص91 – ص94)
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / مواضيع عامة في علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-05 851
التاريخ: 5-3-2017 1576
التاريخ: 16-12-2019 1062
التاريخ: 22-3-2022 1488

هناك اعتراض أكثر جدية على الوصف الذي قدمته إلى الآن، وهو يتلخص في أنني افترضت أن الكون ذو شكل منتظم مثالي وأنه مليء بمادة متجانسة الكثافة. من الواضح أن هذا افتراض مبالغ في المثالية. تخيل أن كرة مشوهة الشكل تنكمش دون حدود هذه المرة لن تتجمع النقاط المختلفة المنتشرة على سطح الكرة بصورة أنيقة منظمة في نقطة واحدة، ما لم تتحرك بمعدلات متباينة وتتفق على أن تلتقي في المركز في نفس اللحظة. هل من المرجح حدوث هذا؟ كلا، إن الجزيئات غير المنتظمة المتحركة وفق معادلات النسبية العامة لن تتجمع في العموم في نقطة واحدة، بل الأرجح أن يخطئ بعضها بعضًا. ماذا سنرى إذن حين نعرض الفيلم الكوني بشكل معكوس، ونشاهد أجزاءه وهي تفشل في الالتقاء معا ثم نواصل العرض؟ ما سنجده هو أن المكونات المتجمعة ستدخل في حالة من الهرج ثم تبدأ في التباعد بعضها عن بعض مجددًا. إن عرض الفيلم الكوني للأمام من نقطة بعيدة في الماضي سيكشف لنا عن وجود كون ينكمش من حجم كبير، ثم ينهار بعنف إلى كثافة مرتفعة للغاية، ثم يفور مرة ثانية. لقد حل الارتداد العظيم Big Bouce محل الانفجار العظيم.

هل يمكن أن يكون الكون الفعلي على هذا النحو؟ من الناحية المنطقية لا يوجد ما يمنع ذلك، إلا أن هذا سيثير عددًا من المشكلات العلمية. أول هذه المشكلات هي أننا بدلا من مشكلة: لماذا حدث الانفجار العظيم؟ جئنا بمشكلة أخرى هي: لماذا كان هناك كون منكمش، جميع أجزائه في أماكنها الصحيحة، وتتحرك معًا بصورة سليمة كي تلتقي في تجمعات كثيفة وتحاكي الانفجار العظيم؟ كيف أتى هذا الكون المنكمش إلى الوجود من الأساس؟ إن الرد بأنه كان موجودًا على الدوام ليس بالجواب الوافي. إننا لا نفسر وجود الشيء بقولنا إنه كان موجودًا على الدوام من التنويعات على هذه الفكرة نماذج الكون الدوري أو ذي الارتدادات المتعددة، الذي فيه يتمدد الفضاء نتيجة انفجار عظيم، ويصل إلى نقطة قصوى، ثم ينكمش ثانية في ارتداد عظيم، ويطلق موجة ثانية من التمدد، ثم الانكماش وهكذا، بلا نهاية. ومجددًا، لا يمكن تفسير وجود مثل هذا الكون فقط بقولنا إنه كان موجودًا ويواصل الارتداد على الدوام.

هناك اعتراض آخر يتعلق بما يُدعى القانون الثاني من قوانين الديناميكا الحرارية. في أكثر صور هذا القانون شمولا يركز على العمليات غير القابلة للانعكاس، أي شيء يمكنه السير في اتجاه ما وليس أي اتجاه آخر. مثال على ذلك انهيار أحد النجوم إلى ثقب أسود؛ إذ يستحيل الحصول على النجم مجددًا. إن أي عملية غير قابلة للانعكاس في الكون وتجري بمعدل محدد (على سبيل المثال، احتراق أحد النجوم أو انهياره) ستصل إلى حالتها النهائية بمعدل محدد. وفي هذه الحالة، إذا كان عمر الكون كبيرًا بشكل لانهائي فينبغي أن يكون في حالته الأخيرة الآن. فمثل الساعة التي تستنفد بطاريتها كان من المفترض بساعة الكون العظيمة أن تكون قد مشكلة أخيرة بشأن نظرية الارتداد العظيم هي أنه في ظل نطاق عريض من الظروف، سيتكون نوع ما من نقاط التفرد (وذلك وفق نظرية النسبية العامة). من الصحيح أن نقطة التفرد لن يمكنها هنا إعاقة الكون بالكامل؛ بمعنى أن بعض المادة المنجذبة قد تخطئها، لكن هذا يعني أننا لا يمكننا تجنب مواجهة قضية أن الزمكان كان له حد في الماضي فقط بأن نجعل الكون يفتقر للتجانس. وإذا كان من الحتمي أن نواجه نقطة التفرد على أية حال فحري بنا أن نجعلها نقطة تفرد شاملة لانفجار عظيم بدلا من نقطة تفرد مراوغة لارتداد عظيم.

كان الوصف السابق هو الوصف المقبول حين كنت أدرس بالجامعة في الستينيات. قيل وقتها إن الانفجار العظيم كان حدثًا بدون سبب؛ لأن تفرد الزمكان الذي كان يحيط به يشير إلى انهيار كل من الزمكان والنظريات الفيزيائية، وهذا يجعل أي تفكير عن الأسباب والنتائج لا معنى له. بدا أن هذا التفسير يضع نشأة الكون خارج نطاق العلم إلى الأبد. إلا أن علماء الكونيات كانوا في بداية سعيهم وحسب، وعزمت بعض النظريات العلمية على إيجاد تفسير علمي لمولد الكون. وقد تحقق التقدم من ناحية غير متوقعة.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب