أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-7-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-09
![]()
التاريخ: 25-4-2022
![]()
التاريخ: 22-7-2016
![]() |
لا تكفي طاقة الحب والبغض وحدها ليكون الإنسان مقبول الإيمان بل لا بدّ له من عقل يوجّه حبّه وبغضه، ويحفظهما في نطاق الاعتدال والشرع، وهذا معنى الحب في الله والبغض في الله (عزّ وجل)، أي الخاضع لأحكام الشريعة، وأوامر الله تعالى ونواهيه.
قال الإمام الباقر (عليه السلام): «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): وُدُّ المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الإيمان. ألا ومن أحب في الله، وأبغض في الله، وأعطى في الله، ومنع في الله، فهو من أصفياء الله». «الكافي «2 / 124».
وروى ابن عبد البر في التمهيد «17 / 430»: «عن ابن مسعود قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): يا عبد الله بن مسعود. قلت: لبّيك يا رسول الله، قال: تدري أي عرى الإيمان أوثق؟ قال قلت: الله ورسوله أعلم. قال: الولاية في الله، والحب والبغض فيه».
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|