أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-08-10
![]()
التاريخ: 2024-11-10
![]()
التاريخ: 12-10-2014
![]()
التاريخ: 2024-08-05
![]() |
قال تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}:
العوذ، هو الاعتصام والتحرّز من الشرّ، بالالتجاء إلى مَنْ يدفعه.
وذَكَر المفسِّرون في معنى "الفلق" أقوالاً عدّة، وهي:
• الفلق، الصبح، لانفلاق عموده بالضياء عن الظلام، كما قيل: له فجر، لانفجاره، بذهاب ظلامه. وهو معنى يناسب التعبير بالعوذ من الشرّ الذي يستر الخير ويحجبه، مثل ما يحجب الليل نور النهار.
• الفلق كلّ ما يُفطَر ويُفلَق عنه، بالخلق والإيجاد، فإنّ في الخلق والإيجاد شقّاً للعدم وإخراجاً للموجود إلى الوجود، فيكون مساوياً للمخلوق.
• الفلق، هم المواليد، لأنّهم ينفلقون بالخروج من أصلاب الآباء وأرحام الأمّهات، كما ينفلق الحبّ من النبات.
• الفلق، جبّ في جهنّم، يتعوّذ أهل جهنّم من شدّة حرّه[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص493, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص392.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
"عراب الذكاء الاصطناعي" يثير القلق برؤيته حول سيطرة التكنولوجيا على البشرية ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تواصل أعمالها في مشروع سرداب صحن باب القبلة الكبير
|
|
|