أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2015
2156
التاريخ: 10-1-2016
10610
التاريخ: 4-06-2015
8657
التاريخ: 3-06-2015
3306
|
«الزفير» في الأصل يعني الصراخ المقترن بإخراج النفس. وقال بعضهم: إنّ صوت الحمار وصراخه المنكسر يسمّى في البداية زفيراً، وفي آخره شهيقاً. وعلى كلّ حال فإنّه استُعمل هنا إشارة إلى الصراخ أو الضجيج المنبعث من الحزن وشدّة الكرب (1).
كما يحتمل أنّ هذا الزفير أو الأنين المؤلم لا يكون مقتصراً على العباد فحسب، بل إنّ معبوداتهم من الشياطين أيضاً يصطرخون معهم.
ثمّ تذكّر الجملة التالية أحد العقوبات الاُخرى المؤلمة لهؤلاء، وهي {وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ} [الأنبياء : 100]. وهذه الجملة قد تكون إشارة إلى أنّ هؤلاء لا يسمعون الكلام الذي يسرّهم ويبهجهم، بل يسمعون أنين أهل جهنّم المؤلم المنغّص وصراخ ملائكة العذاب فقط.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ لمزيد الإيضاح راجع تفسير الآية (106) من سورة هود.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
موسوعة فتوى الدفاع تزيّن جناح العتبة العباسية بمعرض طهران الدولي للكتاب
|
|
قسم شؤون المعارف: نعمل على إحياء التراث الكربلائي
|
|
اللجنة التحضيرية لأسبوع الإمامة تعلن عن الموقف نصف الشهري لأبحاث مؤتمر الإمام الحسين (عليه السلام)
|
|
أهم ما تضمن البرنامج الأوَّل لمخيّم بنات العقيدة التاسع عشر
|