المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16459 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين}
2024-05-19
{فاخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين}
2024-05-19
{فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم}
2024-05-19
{وتنحتون الـجبال بيوتا}
2024-05-19
{هـذه ناقة اللـه لكم آية}
2024-05-19
معنى الرجس
2024-05-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ما المراد بالقرآن ؟  
  
1781   04:27 مساءً   التاريخ: 5-6-2016
المؤلف : الشيخ محمد جعفر شمس الدين
الكتاب أو المصدر : مباحث ونفحات قرآنية
الجزء والصفحة : ص9-10.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

القرآن ، هو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على خاتم الأنبياء محمد (صلى الله عليه واله) بواسطة الوحي طيلة ثلاث وعشرين سنة . وهي مدة بعثته ونبوته ، بألفاظه وأسلوبه ومعانيه في سوره وآياته ، واعتبره سبحانه من خلال نبيه قرآناً ، من دون (أن يكون للنبي دخل في انتقاء ألفاظه وصياغته) .

(وعليه ، فليس من القرآن ما انزله الله على نبيه من الأحكام فأداها النبي بأسلوبه الخاص) .

(كما ليس من القرآن ما ثبت من الحديث القدسي ، وهو ما أثر نزوله على النبي ولم يثبت نظمه من قبله في سلك القرآن) .

وقيل بان صياغة الحديث القدسي بألفاظه ، إنما كان بفعل النبي (صلى الله عليه واله) بعد ان يلقي إليه أمين الوحي جبرئيل المضمون والمعنى ، فكان يصوغه في كلمات تؤدي ذلك المعنى الملقى إليه (صلى الله عليه واله) .

(وكذا لا يعدّ قرآناً ما نزل من الكتب السماوية على الأنبياء السابقين ، كالتوراة والإنجيل والزبور ، وصحف ابراهيم (عليه السلام) ، لعدم اعتبارها قرآناً) .

(وتفسير القرآن وترجمته ليسا من القرآن في شيء ، فلا تجري عليهما أحكام القرآن الخاصة) .

وعلى ضوء ما ذكرناه ، نجزم بان القرآن هو ما بين دفتي ما بأيدينا خاصة . وهذا ما اجمعت عليه كلمة علماء المسلمين كافة ، ولم يخالف فيه إلا الشاذ .

وقد أكد أئمة اهل البيت (عليهم السلام) على ذلك من خلال بنائهم العملي ، ومن خلال روايات عديدة وردت عند الامامية الاثني عشرية ، وأكد عليها علماؤهم العظام على امتداد العصور .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ