أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-7-2016
![]()
التاريخ: 2023-03-28
![]()
التاريخ: 28-7-2016
![]()
التاريخ: 2025-05-01
![]() |
لو استحكمت رابطة المحبة و علاقة المودة بين الناس لم يحتاجوا إلى سلسلة العدالة ، فإن أهل الوداد و المحبة في مقام الإيثار و لو كان بهم خصاصة ، فكيف يجور بعضهم على بعض.
والسر أن رابطة المحبة أتم و أقوى من رابطة العدالة لأن المحبة وحدة طبيعية جبلية ، و العدالة وحدة قهرية قسرية.
على أنها لا تنتظم بدون المحبة ، لكونها باعثة للإيجاد ، كما أشير إليه في الحديث القدسي «كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف».
فالمحبة هو السلطان المطلق ، و العدالة نائبها و خليفتها .
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|