أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-11-2016
![]()
التاريخ: 29-10-2018
![]()
التاريخ: 14-6-2022
![]()
التاريخ: 23-11-2016
![]() |
كان العالم الروسي (موروز) V.A.Moroz أول من حاول دراسة الغلاف الغازي لعطارد، فتبين له أولاً ثاني أكسيد الكربونCO2 من خلال تحليل الطيف تحت الأحمر القادم من عطارد، لكنه لم يتمكن من تحديد نسبة هذا الغاز في الغلاف الغازي للكوكب. ثم بذل العلماء جهوداً أخرى للبحث عن ثاني أكسيد الكربون أو على الأقل معرفة نسبته لكن جميع هذه الجهود باءت بالفشل. لكن مركبة الفضاء مارينز-10 استطاعت تحليل الغلاف الغازي للكوكب، وتم الكشف عن وجود هليوم وهيدروجين وأوكسجين وصوديوم وبوتاسيوم، وأكثر الغازات المذكورة وفرة هو الهليوم رغم انخفاض كثافة الغلاف الغازي لعطارد، ويعتقد أن الرياح الشمسية هي التي ساعدت على تشكل الهليوم والهيدروجين، بينما تشكل الأوكسجين والصوديوم والبوتاسيوم بفعل عوامل معينة على سطح الكوكب أو انها مواد نيزكية.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
ضمن برنامج تأهيل المنتسبين الجدد قسم الشؤون الدينية يقدم محاضرات فقهية وعقائدية لنحو 130 منتسبًا
|
|
|