| قالَ الإمامُ الحُسينُ (عليهِ السَّلامُ) : (لَا تَتَكَلَّمَنَّ فِيمَا لَا يَعْنِيكَ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ الْوِزْرَ، وَلَا تَتَكَلَّمَنَّ فِيمَا يَعْنِيكَ حَتَّى تَرَى لِلْكَلَامِ مَوْضِعاً ). |
| إنّ من المعلوم ارتفاع عقوبة المسخ والخسف في أمّة النبيّ الخاتم (ص)، إكراماً لمن بعثه الله تعالى رحمةً للعالمين، إلّا انّ هناك عقوبةً أخرى شبيهةً بتلك العقوبات، وهي المسخ في الأنفس، والخسف في الأفئدة والعقول! |
| أشبِعوا حاجات الطفل من حبٍّ وحنانٍ وعاطفةٍ، ولا تظنّوا بأنّ إظهار مثل هذه المشاعر للطفل تجعله عديم الشخصيّة، بل على العكس تقوّي ثقتهُ بنفسه |
| إنَّ قضيةَ الجنّةِ والنّارِ تُثيرُ كُلّ كوامنِ الخَيرِ في نفسِ الإنسانِ، وتدفعُه نحوَ الابتعادِ منَ الفسقِ والعصيانِ، والخيانةِ، والمطلوبُ استخدامُ هذهِ الوسيلةِ لدفعِ الأبناءِ نحوَ مزيدٍ من الالتزامِ بالدّين |
| كربلاءُ الحُزنِ: واقِعَةُ حُزنِ السَّماءِ.. سنَظَلُّ نبكِيها بدلَ الدُّموعِ دِماءً! |
| رسَالةُ الأربعين الى مُعسكرِ ابنِ سَعدٍ: (تعلَّمُوا أنَّ النصرَ في اليقينِ) |
| كربلاءُ العِمَادِ: مَهوى أفئدةِ العَارِفينَ .. والشَّغَفُ في قُلوبِ الطّيبينَ |
| كربلاءُ الاحتِجاجِ: إصبَعُ رَفضٍ في عَينِ كُلِّ حُكمٍ للطُّغاةِ الظّالمينَ |
| كربلاءُ العَدلِ: وَردَةٌ بيضاءُ كالضّياءِ للمُحبّينَ .. والغُصَّةُ في سَوادِ قُلوبِ الحاقِدينَ |
| كربلاءُ المعرِفَة : سبيلُ عِزِّ العَارِفينَ .. ومَهوى ذُلِّ المُعانِدين! |