| كربلاءُ القَضِيّةِ: هِيَ العَبرَةُ والعِبرَةُ للعُبورِ إلى ساحلِ النَّجاةِ |
| لو قُيّضَ لأحدٍ أنْ يُكنّي الجودَ؛ لكانتْ كُنيَتُه أبا الفضلِ العبّاس |
| كلُّ عبوديةٍ قيدٌ إلا العُبوديّةَ للهِ الواحِد..فكلّما تَعَمّقَتْ تكسَّرَتْ قيودُ النّفسِ نحوَ الحُرّيةِالمُطلَقَةِ |
| كلُّ عبوديةٍ قيدٌ إلا العُبوديّةَ للهِ الواحِد..فكلّما تَعَمّقَتْ تكسَّرَتْ قيودُ النّفسِ نحوَ الحُرّيةِالمُطلَقَةِ |
| كربلاءُ الحُسينِ (عليهِ السَّلامُ) .. مسيرةُ الحجِّ إلى كعبةِ العِشقِ الإلهي |
| كربلاءُ الثَّورةِ: وَمضَةُ سَيفٍ وبَريقُ دَمعةٍ.. وَهيَ جامعةُ الجبروتِ والرَّحمةِ |
| كربلاءُ الأمَل: صرخةُ غَضبٍ آتٍ.. ستطيحُ برؤوسِ كُلِّ العُتاة |
| عندَما يكونُ الحسين رمزاً، وتكونُ الحسينيةُ منهجاً للحقّ؛ فالاصطدام مؤكّدٌ مع الباطل |
| لا أحد يدرك كيف لرجلٍ اقتحمَ بمفردهِ مشرعةَ مياهٍ وملأ قربته، وأزاحَ المئاتَ مِن سيوفِ ورماحِ حرّاسِها |
| السّلامُ على مَن غَدا كفّه المقطوع ينبوع عطاءٍ يسقي الظامئينَ مِن سَلسبيل الوفاء |