| لا تؤثِرْ دُنياكَ على أُسرَتِكَ فتقضي وقتَكَ خارجَ البيتِ، ولا تَكُنْ ممّنْ لا يراهُ أولادُهُ إلّا على سريرِ النّومِ أو طاولةِ الطّعام |
| إذا أردت تقويم أخلاق طفلك؛ فلا تنظر لسلوكه فقط، بل اهتم بمشاعره واحتياجاته؛ لتدرك خلفية السلوك، ويكون التقويم فاعلاً |
| كُن مثال القدوة الصالحة لأبنائك؛ في العبادة، في التعامل، في الكلام، تأكد أن طفلك يراقب سلوكك، ويرسم لمستقبله بناءً على ذلك |
| حَذّرْ طفلك من فعل الأخطاء في خَلواته؛ لأنّ الله يراهُ على كلّ حالٍ، فهذا يساهم في تربية مراقبة الله في نفسه |
| تحفيز الطفل لا يتوقف فقط على الجوائز والهدايا المادية بل تتسع دائرته للكلمة والإشارة والعبارة، فرُبَّ كلمةٍ أنتجت مبدعًا ورُبَّ كلمةٍ قتلت إبداعًا |
| يجب أن تفسح المجال لجميع المشاعر أن يشعر بها طفلك (الغضب، الفرح، الإحباط ....)، ودورك هو الحوار معه لتعليمه كيف يتجاوزها، أما المبالغة في حمايته قد يجعله يعجز في المستقبل عن التعامل مع هذه المشاعر |
| الاحترام المتبادل بين الأطفال يأتي بالتوجيه والتعليم والتدريب ولا يأتي بالصدفة، علمهم كيف يحترمون بعضهم بالقصص والتوجيه بشكل دائم ومستمر حتى يستمر هذا الاحترام مدى الحياة |
| الحذر الحذر من أن تشكو ابنك للآخرين، فهذا الأمر يدمّر نفسيته وكذلك علاقتك معه، ويفقده الثقة في نفسه، ويجعله يخجل من الآخرين |
| الاحترام المتبادل بين الأطفال يأتي بالتوجيه والتعليم والتدريب ولا يأتي بالصدفة، علمهم كيف يحترمون بعضهم بالقصص والتوجيه بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍ؛ حتى يستمر هذا الاحترام مدى الحياة |
| أحبُّ الآباء وأقربهم وأكثرهم تأثيراً على أبنائه الذي يلاعبهم ويلاطفهم ويشاركهم أوقات المرح |