 
	| يكوّن الابن خبراته وقيمه وأخلاقه أثناء اللّعب لذلك من المهمّ مشاركة الوالدين اللّعب مع أطفالهم | 
| بعض الصفات يتجاهلها الوالدان، لكنها ترسخ وتكبر مع الأبناء، ويعاني منها الوالدان عند كبر أبنائهم ومنها الصراخ ورفع الصوت في وجه الوالدين، لا تقبل بهذا السلوك وأقنع ابنك بخطئه وخطورته | 
| لا تفقد أعصابك إذا أخطأ ابنك، فربما تعلَّم هذا السلوك من أحد، حاول أن تعرف من أين اكتسبه، وكيف يتعامل عندما يرى السلوك الخاطئ، مع بيان خطورة تقليد السلوك الخاطئ | 
| حذّرَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ - منَ الكذبِ على الأطفالِ بحجّةِ إسكاتهم، فقال: (مَن قالَ لصبيٍّ هاكَ ثُمَّ لم يُعطِهِ فهيَ كِذبةٌ) | 
| عندَ توجيهِ النُّصحِ لأطفالِكم، اذهبوا لغُرفَتِهم، اجلسوا معهُم قليلاً، العَبوا معَهم، ثُمّ تحدّثُوا معَهم واطلبوا مِنهم ما تُريدونَ، لتَرونَ قبولَهُم بشَكلٍ أفضَل | 
| لا تذكروا أخطاء أطفالكم أمام الآخرين، وخصوصاً عند وجود الطفل؛ لأنّ ذلك يجعله يتمادى ويقتنع بأنّه شخصٌ سيّء | 
| الحرص الدائم على تفوّق الأطفال وتميّزهم في المدرسة لابُدّ أنْ يتوافق مع متطلّباته كتوفير الجو الهادئ لذلك، والتواصل الناجح مع إدارة المدرسة | 
| أحد أساليب توجيه سلوك الأطفال أنْ نمدح أمامهم سلوك شخص يحبّه، كأنْ نقول: ما شاء الله، فُلان يغسل أسنانه كلّ يومٍ لذلك أسنانه قوية، ثم نقول: وأنت كذلك | 
| يساعدنا الطفلُ في تربيتهِ من خلال ألفاظهِ ومشاعرهِ ورَدّاتِ فعلهِ وأسئلته | 
| يمكنك تعويض أيّ خطأٍ حدث بينك وبين ابنك أو ابنتك في اليوم التالي بموقفٍ وعملٍ آخرَ صحيحٍ فالأبناء يميّزون، وسريعاً ما يغفرون، فقط لا تكابر وتتمسك بالخطأ حتى مع أبنائك |