| تذكّر دائماً أنّ لردّة فعلك تأثيراً على الآخرين، فلابدّ من ضبط انفعالك عند تعرّضك إلى موقفٍ غير مقبولٍ بالنسبة لك |
| احرص على التواصل الإيجابي بينك وبين الآخرين عن طريق المشاركة، والإصغاء الجيّد، والتعبير اللبق عن المشاعر، والبعد عن التمركز حول الذات |
| إنّ مساعدة الآخرين تمنحك شعوراً رائعاً، اجعل من نفسك معلّماً لمن هم أصغر سناً |
| العقل هو حجّة الله، يحتجّ به على خلقه كما يحتج بالرسل والأنبياء والأئمة عليهم السلام |
| الثقافة العقلية تعني وضع كلِّ شيءٍ في موضعه، وتعني الحكمة |
| يؤكد الإسلام أن شقاء الناس على مرّ العصور مردّه فساد أخلاقهم ورذائل أعمالهم، ويعتبر صلاح أمرهم مرهونٌ بصلاح أفكارهم وأعمالهم |
| إنّ من حقوق الولد على والده في الدين الإسلاميّ أن يعينه في اختيار العمل ويضعه موضعاً صالحاً |
| إنّ الوالدين اللذين يربيان أبناءهما بشكلٍ صحيحٍ من حيث التصرّف والكلام، يُنشِئون أولادًا بقلوبٍ طاهرةٍ، وفضيلةٍ عامرةٍ، تشملهم الألطاف الإلهية |
| إنّ أوّل المربّين للطفل في محيط العائلة هم الآباء والأمّهات، فهما يضفيان عليه أخلاقه وخصاله ـ علموا ذلك أم جهلوا ـ ويركزان فيه أسس الفضيلة أو الرذيلة من خلال أقوالهم وأفعالهم فينشأ الطفل وفق أساليبهم الصحيحة أو الخاطئة |
| إنّ الأشخاص الذين تربّوا تربيةً سيئةً في الطفولة يجب أن لا ييأسوا من إصلاح أنفسهم؛ لأنّ سيئات الأخلاق كالأمراض الجسميّة يمكن علاجها |