| إنّ التسمية قبل الفعل من الأكل وغيره، نوع استئذانٍ من العبد في التصرّف فيما يملكه الله تعالى |
| المؤمن لا تنتابه حالات الانهيار التي تصيب أهل اللذائذ، وإن كان في أشقّ الظروف وأمرّها |
| إنَّ العبد مقصّرٌ في تزيين أكثر المخلوقات قابلية للجمال والكمال، ألا وهي نفسه التي بين جنبيه! |
| ينبغي على الساعي في هداية الخلق، أن يفتح شهيتهم لتقبّل الهدى الإلهي، وسلوك أبسط الأساليب لإقناعهم |
| إنّ حيازة الأجر والثواب أمرٌ يختص بالآخرة، وتحقيق القرب من المولى الجليل له أثره في الدنيا والآخرة |
| إن الإكثار من ذكر الموت، يمهّد للعبد السبيل للإخلاص، والدخول في زمرة المُخلَصين والمصطفَين الأخيار |
| إنّ التعمّق في العلوم الطبيعية يعين على معرفة عظمة الصانع؛ مما يوجب زيادة الارتباط به تعالى |
| إنّ التأثر العميق بمصائب أهل البيت -عليهم السلام- يدعو العبد الى الولاء العمليّ والمتابعة الصادقة |
| الاقتراب من أماكن المعصية، والقلوب العاصية؛ هو دخولٌ في حيّز مرمى الشياطين |
| خير ما يملأ به العبد ساعات الفراغ، السياحة في عالم الفكر ومناجاة المولى |