| مَن يبذل وقته فيما يعرّضه لسخط الله تعالى، كمن بذل ماله في شراء ما فيه هلاكه |
| إنّ المؤمن يجمع بين المقامين: خدمة الخَلق، وذكر الحق؛ لئلَّا يُحرم من بركات أحدهما |
| ما يدفع الإنسان لأنواع الملذات؛ هو الصورة الذهنية المضخّمة التي يزيّنها الشيطان |
| مَن تشمله يد العناية الإلهية، يتولَّ الله تعالى تصريف شؤونه في كلّ صغيرةٍ وكبيرة |
| إنَّ تحمُّلَ أذى الخلق لكونهم عيال الله تعالى، من موجبات تحقيق الحبِّ الإلهي في النفس |
| إنّ الله تعالى وعد بالزيادة مع الشكر، ولا شكّ إنّ زيادته من الفضل الذي لا حساب له |
| مَن يُقحم نفسه في ما لا يعنيه يُفرّط في ما يعنيه، دون أن يحقّق رجاءه |
| الأجواء العبادية مشتل خصب لإنماء بذور الخير، إذا أحسن العبد استغلالها |
| يجب تنبيه المتعصّب للحقّ إذا كان جاهلاً؛ كي يعمل وفقاً للحقّ الذي آمن به، وتعصّب له |
| إنَّ النور يكشف الحُجب، ولكنه قد يكون حجاباً إذا انشغل به العبد عن مصدره |