| العقل فعّالٌ ما دامت له الغلبة في كيان الإنسان، وكانت جميع قوى الإنسان رعيّةً له |
| على الأمّ أن تتحلّى بالطّهارة، والعقل السليم والأخلاق الإنسانية بغية تخريج ولدٍ يتمتّع بالوقار والأدب والطّهارة والبأس والعلم |
| على المرء أن يفتخر إذا أصبحت له بنتٌ؛ لأنّ رسول الله كان أبًا لبنتٍ، وهذه مواساةٌ لرسول الله (صلّى الله عليه وآله) ومن الفخر أنْ يُرزق المرءُ بِنتًا |
| على الرجل أن يكون قدوةً وأسوةً لكلّ خيرٍ في بيته، وهكذا المرأة، وكلاهما يكونان أسوةً حسنةً وقدوةً صالحةً لأبنائهما |
| إنّ مكارم الأخلاق ومحاسنها تمثّل تجلّيًا لصفات الحقّ تعالى وأخلاق الأنبياء والأئمّة المعصومين (عليهم السلام) ومنشأ خيرٍ وبركةٍ لمن تحلّى بها |
| أيّها الأحبّة، إنّ باب التوبة مفتوحٌ للجميع، والتوبة تطهيرٌ للباطن، وتنويرٌ للقلب، وتهذيبٌ للأخلاق، وتنقيةٌ لظاهر الحياة، وتطهيرٌ للمال من الحرام |
| لو قرّرنا منع الطفل عن شيءٍ فيجب ملء فراغه بشيءٍ آخر |
| القضاء على جميع رغبات وميول الطفل تؤدّي إلى تدهور وضعه النفسيّ وإلى الكآبة وهذا خطرٌ على مستقبله |
| يجب تقبيح فعل الطفل الذي يسيء استغلال الحرّية كالتطاول باليد على أبيه، أو الاعتداء على طفلٍ آخر كأخذ ألعابه وطعامه، أو يوجد الضوضاء الشديدة بحيث يختلّ هدوء الآخرين |
| يا لطيفًا بعبادِهِ ارحَمْ عبدَكَ الضعيفَ في طريقِهِ إليكَ وخُذْ بيدِهِ، فما أوحشَ الطريقَ وما أصعبَهُ من دونِ عونِكَ! (تقدَّسَت أسماؤك وتباركَت آلاؤك). |