تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
رمي الرمح
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص396
2025-08-12
49
يتضمن رمي الرمح زاويتين مُهمَّتَين نسبةً إلى المحور الأفقي؛ إحداهما هي زاوية مسار الإطلاق، والأخرى زاوية الرمح نفسه. فما القيمة اللازمة لكلِّ زاوية لزيادة مدى الرمية؟ وتحديدًا، هل يجب أن تكون قيمة الزاويتين واحدة؟
الجواب: جرى العُرف على أن تكون قيمة الزاويتين 35 درجة، وهذه القيمة مأخوذة من محاولات لا تُعدُّ ولا تُحصى كانت تعج بمُتغيرات كثيرة. ومع ذلك، فقد كانت طريقة الإطلاق التقليدية تبدو منطقية في حد ذاتها؛ فالمحاذاة المبدئية للرُّمح مع المسار كانت تجعل الإطلاق انسيابيًا. وإذا كانت زاوية الرمح أعلى أو أدنى من المسار فسوف يكون تأثير مقاومة الهواء عليها أكبر، وستقلُّ فترة طيرانه. إلا أن بعض الدراسات النظرية تزعم أن المدى يطول إذا زادت زاوية مسار الإطلاق إلى 42 درجة وظلت زاوية الرمح عند 35 درجة. وتُعارض دراسة أخرى هذا الزعم بحجة عملية؛ فعندما تزيد زاوية الإطلاق لن يتمكن الرياضي على الأرجح من إطلاق الرمح بسرعة كبيرة لأنَّ الأمر سيكون أكثر صعوبة، ومن ثُمَّ تضيع هذه الميزة. ووجدت دراسات أخرى أن زاوية الإطلاق يجب أن تكون 32 درجة وأن تكون زاوية العصا حوالي 17 درجة. يزيد توجيه رأس الرمح لأسفل من مقاومة الهواء بالتأكيد، لكن من الممكن أن يزيد الرفع أيضًا (بسبب ضغط الهواء على الجانب السفلي للرمح) في أثناء الجزء الأخير من الطيران. ومع مزيد من الرفع سيظلُّ الرمح محلقًا لفترة أطول. وعادةً ما تنخفض مُقدِّمة الرمح في أثناء الطيران بحيث ينغرز بالأرض عند الهبوط. ويعود هذا الدوران إلى تأثير القوى على مقدمة الرمح إن وزن الرمح هو القوة المسئولة عن «مركز الكتلة (مركز توزيع الكتلة). والرفع مسئول عن «مركز الضغط» (مركز توزيع الضغط)، ويُوجَد عادةً خلف مركز الكتلة. وأثناء الطيران، يتسبب الرفع في دوران الرُّمح حول مركز الكتلة كي ينغرز في الأرض. وبمجرد دوران الرمح، فإنه يُصبح أكثر انسيابية بسبب مرور الهواء ولا يتلقى المزيد من الرفع. ويمكن زيادة المدى إذا أعيد تشكيل الرمح بحيث يقترب مركز الضغط من مركز الكتلة. وقد يُسفر تغيير المكان عن تقليل دوران العصا والحفاظ على الرفع في أثناء الهبوط.
الاكثر قراءة في الميكانيك
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
