العصور التاريخية لحركة النقل – اهم الحضارات التي اهتمت بوسائط بالنقل - حضارة وادي النيل |
644
11:28 صباحاً
التاريخ: 6/12/2022
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 12/12/2022
1173
التاريخ: 4-8-2022
835
التاريخ: 15-9-2020
1456
التاريخ: 19-9-2021
1889
|
- حضارة وادي النيل:
ان التطورات المبكرة في المراكب الشراعية والتي تعلم بناءها المصريون بحلول عام 3000 ق.م. ومراكب شراعية تقوى على الإبحار، بحيث أقدمت بعض هذه السفن على الإبحار في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر في رحلات تجارية قصيرة. وفي الحروب ومنها القادس ونوع من السفن المزودة بمجاديف لدفعها حيث نشأت في إقليم البحر المتوسط واستخدمت في الحرب ، والتجارة والقرصنة منذ الألفية الأولي قبل الميلاد. منت القوادس على الحرب البحرية في البحر الأبيض المتوسط منذ القرن الثامن قبل الميلاد وحتى تطوير السفن الحربية الشراعية المتقدمة في القرن السادس عشر. حاربت القوادس في حروب أشور والفينيقيون القديمة واليونان وقرطاج وروما حتى القرن الرابع بعد الميلاد. بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية حيث شكلت القوادس الدعامة الأساسية للقوات البحرية البيزنطية والقوات البحرية الأخرى لخلفاء الإمبراطورية الرومانية وكذلك لقوات المسلمين البحرية الجديدة استخدمت دول البحر الأبيض المتوسط في العصور الوسطى لاسيما الجمهوريات البحرية الإيطالية متضمنة البندقية وبيزا وجنوة القوادس حتى ظهور السفينة البحرية المستخدمة للمحيطات والتي جعلت القوادس قديمة ومهجورة. تُعد معركة ليبانت واحدة من أكبر المعارك البحرية التي لعبت فيها القوادس الدور الرئيسي.
طورت أقوام شرق أوسطية أخرى سفنا أكبر وأقوى بين عام 2000 ق.م والقرن الحادي عشر قبل الميلاد. وبحلول القرن الحادي عشر قبل الميلاد كان الفينيقيون الذين عاشوا على امتداد السواحل الشرقية للبحر الأبيض المتوسط قد تمكنوا من بناء أسطول كبير من السفن التجارية إلى إسبانيا. وتاجروا في كل البضائع من الأواني الخزفية إلى المواشي، للحصول على بضائع أخرى منوعة من الموانئ التي تقع على طول سواحل البحر الأبيض المتوسط.
ظل السفر البحري بطيئًا وصعبًا طوال العصور القديمة. فقد افتقر الملاحون إلى أجهزة الملاحة. ونتيجة لذلك كانوا يظلون عادة على مرمى البصر من اليابسة، وكانت السفن صعبة القيادة، لأنها كانت تفتقر إلى الدفة، فكان الملاحون يوجهون سفنهم باستغلال الرياح. فقد كان لأوائل السفن أشرعة تعمل بكفاءة فقط عندما تهب الرياح من الخلف. ولم تكن هذه الأشرعة تعمل جيدًا أثناء الإبحار عكس اتجاه الريح فكانت لدى الكثير من السفن فرق للتجديف لتحريك المركبات في الأوقات التي تركد فيها الرياح.
|
|
زراعة الأسنان.. بين بريق التجميل وحاجة المريض إليها
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|