المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


المرجعية الدينية تبارك تحرير الفلوجة وتأمل في انتصارات اخرى وتدعو لرعاية النازحين والمهجَّرين


  

2435       06:15 صباحاً       التاريخ: 1-7-2016              المصدر: imamhussain.org
باركت المرجعية الدينية العليا لأحبتها أبطال القوات المسلحة والشرطة الاتحادية ومن ساندهم من المتطوعين وأبناء العشائر الغيارى انتصاراتهم الأخيرة في تحرير مدينة الفلوجة .
مباركة المرجعية هذه والتي جاءت من خلال ممثليتها في مدينة كربلاء المقدسة وعلى لسان سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي ، تضمنت أيضا شكرها للقادة والمقاتلين ممن حققوا هذا النصر من خلال تضحياتهم العظيمة وجهودكم الكبيرة  .
 
كما ترحم الشيخ الكربلائـــــــــي خلال الخطبة الثانية لصلاة الجمعة التي أقيمت بإمامته في الصحن الحسيني الشريـــــــــــــف اليوم الجمعة 25 رمضان 1437هـ الموافق 1 تمــــــــوز 2016م ، على من سقط شهيدا ، داعيا لله في الوقت ذاته بالشفاء العاجل للجرحى .
 
وأمل الكربلائي " ان يُعقُبَ هذا الانتصار انتصارات اخرى في وقت قريب ليتُمَّ تحرير جميع الارض العراقية من رجس الدواعش " .
 
وطالب سماحته بــ " ضرورة رعاية النازحين والمهجَّرين وتوفير الخدمات الإنسانية لهم الى ان يتيسر رجوعهم الى مساكنهم معززين مكرمين " .
 
وفي سياق حديثه عن شهر رمضان الفضيل ، اكد الكربلائي خلال الجمعة الاخيرة من شهر رمضان المبارك الى ضرورة ان يغتنم الفرد منا " جميع أوقاته لإصلاح النفس وتهذيبها " ، ليعقب ذلك قراءته لموعظة من المواعظ البليغة لأمير المؤمنين عليه السلام وتوضيح فقراتها ، ومنها ما قاله عليه السلام لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ يَعِظَهُ : (( لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلآْخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ ويُرجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ يَقُولُ فِي اَلدُّنْيَا بِقَوْلِ اَلزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ اَلرَّاغِبِينَ إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي اَلزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ يَنْهَى ... )) ، مستشهدا بذلك بما قاله الشريف الرضي رحمه الله بأن : " لو لم يكن في هذا الكتاب الا هذا الكلام لكفى به موعظة ناجعة، وحكمة بالغة، وبصيرة لمبصر، وعبرة لناظر مفكر ... " .
 
وفي مورد تبيانه لما قاله الامام عليه السلام وبالتحديد المقطع (( لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلآْخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ )) ، اكد الشيخ الكربلائي على ان يكون رجاء المرء منا رجاء وأماني صادقة ولا يكون رجاءه للأخرة بدون عمل كأن يقول " الله رحيم وسيرحمني .. لابد ان يكون رجاءك صادقاً في ان تنال الاخرة كما الطالب الذي يريد ان ينجح عليه ان يعمل وأي هدف في الدنيا الإنسان يريده عليه ان يعمل والآخرة لا يكون رجاءك لها من دون عمل " ..
 
          في حين أوجز قول أمير المؤمنين عليه السلام : (( ويُرجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ )) ، بأن " الإنسان يسوّف ويؤخر التوبة لان لديه أمل طويل ويقول أنا شاب وفي صحتي وبعد فترة سأتوب الى الله تعالى ولكن هذا غير صحيح فالإنسان لا يعلم متى يدركه الموت ولا يدرك التوبة..
 
وفيما يلي النص الكامل للخطبة ...
 
أيها الإخوة الاعزاء والأخوات الكريمات، اودّ ان اعرض على مسامعكم الكريمة الامرين التاليين :
الأمر الأول :
مع تحرير مناطق اخرى من محافظة الانبار من دنس الإرهاب الداعشي ، نُبارك لأحبتنا في القوات المسلحة والشرطة الاتحادية ومَن ساندهم من المتطوعين الابطال وابناء العشائر الغيارى هذا الانتصار المهم شاكرين لهم ـــ قادة ً ومقاتلين ـــ جهودهم الكبيرة وتضحياتهم العظيمة في سبيل تحقيقه، مترحمين على شهدائهم الابرار وداعين لجرحاهم الاعزاء بالشفاء العاجل، آملين ان يُعقُبَ هذا الانتصار انتصارات اخرى في وقت قريب ليتُمَّ تحرير جميع الارض العراقية من رجس الدواعش، مؤكدين مرة ً اخرى على ضرورة رعاية النازحين والمهجَّرين وتوفير الخدمات الانسانية لهم الى ان يتيسر رجوعهم الى مساكنهم معززين مكرمين .
 
الأمر الثاني :
وفي هذه الجمعة الاخيرة من شهر رمضان المبارك الذي ينبغي اغتنام جميع اوقاته لإصلاح النفس وتهذيبها نقرأ موعظة من المواعظ البليغة لأمير المؤمنين عليه السلام مع بعض التوضيح لبعض فقراته :
قَالَ عليه السلام لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ يَعِظَهُ :
(( لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلآْخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ ويُرجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ يَقُولُ فِي اَلدُّنْيَا بِقَوْلِ اَلزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ اَلرَّاغِبِينَ إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي اَلزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ يَنْهَى وَ لاَ يَنْتَهِي وَ يَأْمُرُ اَلنَّاسَ بِمَا لَمْ يَأْتِ بِمَا لاَ يَأْتِي يُحِبُّ اَلصَّالِحِينَ وَ لاَ يَعْمَلُ عَمَلَهُمْ وَ يُبْغِضُ اَلْمُذْنِبِينَ وَ هُوَ أَحَدُهُمْ يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ وَ يُقِيمُ عَلَى مَا يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ مِنْ أَجَلِهِ إِنْ سَقِمَ ظَلَّ نَادِماً وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ لاَهِياً يُعْجَبُ بِنَفْسِهِ إِذَا عُوفِيَ وَ يَقْنَطُ إِذَا اُبْتُلِيَ إِنْ أَصَابَهُ بَلاَءٌ دَعَا مُضْطَرّاً وَ إِنْ نَالَهُ رَخَاءٌ أَعْرَضَ مُغْتَرّاً تَغْلِبُهُ نَفْسُهُ عَلَى مَا يَظُنُّ وَ لاَ يَغْلِبُهَا عَلَى مَا يَسْتَيْقِنُ يَخَافُ عَلَى غَيْرِهِ بِأَدْنَى مِنْ ذَنْبِهِ وَ يَرْجُو لِنَفْسِهِ بِأَكْثَرَ مِنْ عَمَلِهِ إِنِ اِسْتَغْنَى بَطِرَ وَ فُتِنَ وَ إِنِ اِفْتَقَرَ قَنِطَ وَ وَهَنَ يُقَصِّرُ إِذَا عَمِلَ وَ يُبَالِغُ إِذَا سَأَلَ إِنْ عَرَضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ أَسْلَفَ اَلْمَعْصِيَةَ وَ سَوَّفَ اَلتَّوْبَةَ وَ إِنْ عَرَتْهُ مِحْنَةٌ اِنْفَرَجَ عَنْ شَرَائِطِ اَلْمِلَّةِ يَصِفُ اَلْعِبْرَةَ وَ لاَ يَعْتَبِرُ وَ يُبَالِغُ فِي اَلْمَوْعِظَةِ وَ لاَ يَتَّعِظُ فَهُوَ بِالْقَوْلِ مُدِلٌّ وَ مِنَ اَلْعَمَلِ مُقِلٌّ يُنَافِسُ فِيمَا يَفْنَى وَ يُسَامِحُ فِيمَا يَبْقَى يَرَى اَلْغُنْمَ مَغْرَماً وَ اَلْغُرْمَ مَغْنَماً يَخْشَى اَلْمَوْتَ وَ لاَ يُبَادِرُ اَلْفَوْتَ يَسْتَعْظِمُ مِنْ مَعْصِيَةِ غَيْرِهِ مَا يَسْتَقِلُّ أَكْثَرَ مِنْهُ مِنْ نَفْسِهِ وَ يَسْتَكْثِرُ مِنْ طَاعَتِهِ مَا يَحْقِرُهُ مِنْ طَاعَةِ غَيْرِهِ فَهُوَ عَلَى اَلنَّاسِ طَاعِنٌ وَ لِنَفْسِهِ مُدَاهِنٌ اَللَّغْوُ اَللَّهْوُ مَعَ اَلْأَغْنِيَاءِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ اَلذِّكْرِ مَعَ اَلْفُقَرَاءِ يَحْكُمُ عَلَى غَيْرِهِ لِنَفْسِهِ وَ لاَ يَحْكُمُ عَلَيْهَا لِغَيْرِهِ يُرْشِدُ غَيْرَهُ وَ يُغْوِي نَفْسَهُ فَهُوَ يُطَاعُ وَ يَعْصِي وَ يَسْتَوْفِي وَ لاَ يُوفِي وَ يَخْشَى اَلْخَلْقَ فِي غَيْرِ رَبِّهِ وَ لاَ يَخْشَى رَبَّهُ فِي خَلْقِهِ .. )) .
قال الرضي رحمة الله عليه : " لو لم يكن في هذا الكتاب الا هذا الكلام لكفى به موعظة ناجعة، وحكمة بالغة، وبصيرة لمبصر، وعبرة لناظر مفكر ... " .
فنأمل ان تكونوا ايها الاخوة والاخوات ممن يستمعون بهذه المواعظ فيفهمونها فيعونها ويتعظون بها لكي لا نقع في هذا الرذائل الاربع والثلاثين ...
يقول الامام عليه السلام : (( لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلآْخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ )) .
هذا الرجاء لابد ان يكون رجاء واماني صادقة وذلك بأن تعمل لا تكن ممن يرجو الاخرة بدون عمل وتتكل على رحمة الله تعالى ويقول الله رحيم وسيرحمني .. لابد ان يكون رجاءك صادقاً في ان تنال الاخرة كما الطالب الذي يريد ان ينجح عليه ان يعمل واي هدف في الدنيا الانسان يريده عليه ان يعمل والاخرة لا يكون رجاءك لها من دون عمل ..
 
ويقول الامام عليه السلام : (( ويُرجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ )) .
الإنسان يسوّف ويؤخر التوبة لان لديه امل طويل ويقول انا شاب وفي صحتي وبعد فترة سأتوب الى الله تعالى ولكن هذا غير صحيح فالإنسان لا يعلم متى يدركه الموت ولا يدرك التوبة..
 
ويقول الامام عليه السلام : (( يَقُولُ فِي اَلدُّنْيَا بِقَوْلِ اَلزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ اَلرَّاغِبِينَ )) .
تجد بعض الناس يزهّد ويحذر من الدنيا ولكنه في عمله وتوجهاته منكب على الدنيا ومتاعها وهذا عمله يخالف قوله..
.
ثم قال الامام عليه السلام : (( إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ )) .
تجد الإنسان لا يشبع من متاع الدنيا ويريد المزيد والمزيد.. وان مُنع من بعض الدنيا لا يقنع بما عنده .. فالإمام (عليه السلام) يوصي بان تكون قانعاً بما عندك فان القناعة كنز لا يفنى..
 
          (( يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي اَلزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ )) .
الشكر قانون الهي وكلما يشكر الانسان الله يزيده وتجد البعض يطلب الزيادة ولكنه لا يأتي بالشكر..
 
ثم يقول عليه السلام : (( يُحِبُّ اَلصَّالِحِينَ وَ لاَ يَعْمَلُ عَمَلَهُمْ وَ يُبْغِضُ اَلْمُذْنِبِينَ وَ هُوَ أَحَدُهُمْ )) .
هو يحب أولياء الله والصالحين من العباد ولكنه لا يعمل بعملهم لان الامام عليه السلام يبين ان الحب الحقيقي والصادق يستلزم ان تتبع هؤلاء الصالحين في اعمالهم..
 
ثم يقول عليه السلام : (( يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ وَ يُقِيمُ عَلَى مَا يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ مِنْ أَجَلِهِ )) .
هو لا يحب الموت ويخاف من الذنوب ولكن في نفس الوقت هو مستمر على الذنوب والمعاصي..
 
(( إِنْ سَقِمَ ظَلَّ نَادِماً وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ لاَهِياً )) .
ان أصابه المرض وكان قبل ذلك صحيحاً معافى حصل له الندم يقول لماذا عندما كنت صحيحاً معافى لم افعل كذا وكذا .. ولكن عندما يعافيه الله تعالى من المرض يعود منشغلا ً بأمور الدنيا ولهوه ولعبه ونسي انه عندما كان مريضاً ندم ..
 
ثم يقول عليه السلام : (( يُعْجَبُ بِنَفْسِهِ إِذَا عُوفِيَ وَ يَقْنَطُ إِذَا اُبْتُلِيَ إِنْ أَصَابَهُ بَلاَءٌ دَعَا مُضْطَرّاً وَ إِنْ نَالَهُ رَخَاءٌ أَعْرَضَ مُغْتَرّاً )) .
وقت الضيق والشدة نتوسل الى الله تعالى ونتوجه اليه في حال الاضطرار وحينما يصيبنا الرخاء ننسى الله تعالى .. علينا ان ندعو الله تعالى في جميع الاحوال مضطرين فعلينا ان يكون حالنا في الدعاء حال الرخاء كما نحن في حال الابتلاء..
 
وقال عليه السلام : (( يُقَصِّرُ إِذَا عَمِلَ وَ يُبَالِغُ إِذَا سَأَلَ )) .
تجد الإنسان أحيانا يقصّر في عمله ولكن اذا جاء بعمل بسيط يلح في السؤال والطلب على نتائج عمله فاذا صدر منه شيء حسن يلح في السؤال ويبالغ في الامر..
 
وقال عليه السلام : (( يَصِفُ اَلْعِبْرَةَ وَ لاَ يَعْتَبِرُ وَ يُبَالِغُ فِي اَلْمَوْعِظَةِ وَ لاَ يَتَّعِظُ فَهُوَ بِالْقَوْلِ مُدِلٌّ وَ مِنَ اَلْعَمَلِ مُقِلٌّ )) .
يذكر المواعظ والإرشادات للناس ولكن هو لا يعتبر بها ولا يتعظ منها..تجده يكثر في الوعظ والارشادات ولكن في مقام العمل والاعتبار بها قليل..
 
(( يَرَى اَلْغُنْمَ مَغْرَماً وَ اَلْغُرْمَ مَغْنَماً يَخْشَى اَلْمَوْتَ وَ لاَ يُبَادِرُ اَلْفَوْتَ )) .
الغُنم :   هو ما يحصل عليه الانسان من ثواب ونعيم بالآخرة بإنفاقه في سبيل الله تعالى من خمس وزكاة وحقوق وصدقات.. يعتبر هذه الغنيمة التي سيحصل عليها في الاخرة من انفاق ماله غرمة ذهاب ماله بلا عوض. .ولا يعتبر ان هذا الانفاق غنيمة له في الآخرة..
وبينما الغُرم وهو صرف الأموال في الشهوات والمعاصي واللذائذ هذا يعتبره مغنماً ..
 
وقال عليه السلام : (( يَحْكُمُ عَلَى غَيْرِهِ لِنَفْسِهِ وَ لاَ يَحْكُمُ عَلَيْهَا لِغَيْرِهِ )) .
أحيانا الحق للآخرين والحق ليس معي احكم لنفسي بالحق واحكم للآخرين بانهم تجاوزوا.. وحينما يكون التقصير والتجاوز مني لا اعتبر نفسي متجاوز وانما احكم لها في حين ان الانصاف والحق يقتضي ان احكم على نفسي واحكم للآخرين بانهم على حق..
 
اللهم انزل الأمن والسكينة والطمأنينة علينا، وانصرنا على القوم الظالمين والتكفيرين.. وأعنا على انفسنا بما تعين به الصالحين على انفسهم.. انك سميع الدعاء قريب مجيب..


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم – 10 عمرو بن حريث المخزومي
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
أنور غني الموسوي
سبب رفع كلمة (الصابئين) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
منتظر جعفر الموسوي
الموازنة العامة : ادوارها وانواعها ومراحلها
طه رسول
الأسبرين الدواء قديم بأسرار كيميائية