المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



بالفيديو.. شاهد مصير أيتام الحشد الشعبي


  

3100       09:39 صباحاً       التاريخ: 24-9-2016              المصدر: imamhussain.org
أعدت وحدة التصوير والإنتاج المرئي في مؤسسة الإمام الحسين، عليه السلام، للإعلام الرقمي، التابعة للعتبة الحسينية المقدسة، فيلماً وثائقياً عن رعاية عوائل وأيتام شهداء الحشد الشعبي.
وأظهر الوثائقي، الذي نشرته القناة الرسمية للعتبة الحسينية المقدسة على موقع اليوتيوب، مشاهد مؤثرة لعوائل الشهداء وهم يتحدثون عن أبنائهم وآبائهم واخوانهم الذين غابوا عن حياتهم.
لكن هذه العوائل، لم تفقد الأمل بهذا الرحيل الذي يسميه ممثل المرجعية العليا سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي بـ "الفراق المؤقت"، بل وجدت أنها امام رعاية أبوية وأيديٍ كريمة كما يقولون مشيرين إلى دور العتبة الحسينية المقدسة.
كما يظهر الوثائقي، الذي عرض في حفل لتكريم عوائل الشهداء مؤخراً، وثاقة العلاقة بين اليتيم والحشد الشعبي، وكيف يمضي الأبناء على خطى الآباء والإخوان بعيداً عن قساوة الشعور بفقد الأحبة الذي لم يثنهم عن إظهار المزيد من الحب لهذا التشكيل العسكري الذي قهر أعتى "ميليشيات التكفير والقتل في العالم".
يختتم الوثائقي رحلته مع عوائل الشهداء، ولسان حاله يقول: "من ذا الذي يخشى فقد الأحبة وهو في حضرة الحسين عليه السلام".


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
زيد علي كريم الكفلي
لا تقتلني بفرحتك
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الاخلاص (وألزمهم كلمة التقوى) (ح 21)
زيد علي كريم الكفلي
طفلٌ بلا أم
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
د. فاضل حسن شريف
الامام الصادق في كتاب موازين الهداية للدكتور أبو لحية...
السيد رياض الفاضلي
المطالعة المثمرة نافذة على العالم
السيد رياض الفاضلي
يا طالب العلم
د. فاضل حسن شريف
(عدم نطق ألف التفريق للجماعة) في سورة فاطر (ح 1)
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الالتزام (وألزمهم كلمة التقوى) (ح...
نجمة آل درويش
"بين آراء الجميع وحكمة الإمام السجاد: نصنع الفارق...
السيد رياض الفاضلي
اثر الابداع بالصنع في تعزيز الحق
قصص وعظات
رَضِيَ بِالذُّلِّ مَنْ كَشَفَ ضُرَّهُ (قصة قصيرة)
حمدي الروبي
ترنيمة اللقاء ، قراءة نقدية في قصيدة : أغداً ألقاك