المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



بالفيديو: وزارة الداخلية تتعاقد مع العتبة الحسينية المقدسة


  

2794       08:28 صباحاً       التاريخ: 22-3-2017              المصدر: imamhussain.org
ابرمت وزارة الداخلية العراقية عقدا مع مركز الوارث للاطراف الصناعية الذكية التابع للعتبة الحسينية المقدسة لمعالجة جرحى القوات الامنية داخل العراق.
وقال ممثل المرجعية الدينية العليا والمتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة ان التعاون بين المؤسسات وتظافر الجهود سيساهم ببناء البلد، مؤكدا على ضرورة وجود جهد جماعي وتعاون جاد بين الجميع في مختلف الاصعدة والمجالات.
واضاف الشيخ عبد المهدي الكربلائي ان هذه الخدمة كانت تقدم خارج العراق فقط ويلاقي الجريح تبعات وسلبيات كثيرة فضلا عن ارتفاع تكاليف السفر، مبينا ان العتبة الحسينية سعت الى فتح مركز متخصص تطمح من خلاله الى اعادة الثقة بالكوادر الطبية العراقية وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
من جهته اشار رئيس لجنة صندوق الضمان الصحي في وزارة الداخلية (سمير عبد الرزاق) ان التعاقد الذي ابرم مع العتبة الحسينية المقدسة سيوفر اموال كبيرة للوزارة كانت تذهب الى خارج العراق، فضلا عن امكانية مراجعة المريض في حال حصول اي عطل في الجهاز كون المركز داخل العراق.
لمشاهدة الفديو اضغط على الرابط ادناه
https://youtu.be/NSwUq3GwwFA


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
زيد علي كريم الكفلي
لا تقتلني بفرحتك
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الاخلاص (وألزمهم كلمة التقوى) (ح 21)
زيد علي كريم الكفلي
طفلٌ بلا أم
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
د. فاضل حسن شريف
الامام الصادق في كتاب موازين الهداية للدكتور أبو لحية...
السيد رياض الفاضلي
المطالعة المثمرة نافذة على العالم
السيد رياض الفاضلي
يا طالب العلم
د. فاضل حسن شريف
(عدم نطق ألف التفريق للجماعة) في سورة فاطر (ح 1)
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الالتزام (وألزمهم كلمة التقوى) (ح...
نجمة آل درويش
"بين آراء الجميع وحكمة الإمام السجاد: نصنع الفارق...
السيد رياض الفاضلي
اثر الابداع بالصنع في تعزيز الحق
قصص وعظات
رَضِيَ بِالذُّلِّ مَنْ كَشَفَ ضُرَّهُ (قصة قصيرة)
حمدي الروبي
ترنيمة اللقاء ، قراءة نقدية في قصيدة : أغداً ألقاك