| افعل ما يرضي ربّك وضميرك، واطمئن إلى أنّ أصحاب الضمائر سيرضون عنك أيضاً وهذا يكفي | 
| إنّ في وسع الإنسان خلق المشكلة كما في وسعه غلقها، والخيار في ذلك متروكٌ له | 
| إنْ أردت التوقّف عن القلق والبدء بالحياة، عليك بهذه القاعدة: (عدّد نعمك، وليس متاعبك) | 
| إنّ الانفتاح على الناس من الأسباب الرئيسة للشعور بالرضا والأمن، وهما من أهمّ عوامل السعادة | 
| السعادة كالحبّ، لا تأخذه إلا إذا أعطيته. فأنت لا يمكنك أنْ تحبّ من يبغضك كما لا يمكنك أنْ تبغض من يحبّك، فلا يمكنك أنْ تصبح سعيداً إنْ لم تسعد الآخرين | 
| إنّ الأمل بيومٍ أفضل من يومك، وحياةٍ أكرم من حياتك، ليس مجرّد وقودٍ للحركة والنشاط، بل هو أيضاً سببٌ رئيسيٌّ للسعادة | 
| إنّ الابتهاج إذا نبع من القلب، وكان من أجل القيم والحقّ، وارتبط بطمأنينة الضمير ونقاء الروح وراحة القلب فهو من السعادة | 
| إنّ من أسباب الجهل وعدم نضوج العقل لدى بعض الفتيان، التربية الخاطئة التي شملتهم في طفولتهم | 
| إنّ أوّل بذرةٍ يجب زرعها في الأرض الخصبة لقلب الفتى، بذرة العِلم والمعرفة. فالعِلم أساس سعادة الإنسان، وهو يؤدّي إلى تفتّح عقله وتبلور الكمال الإنساني فيه | 
| إنّ التربية الأخلاقية وتنمية السجايا الإنسانية ركنٌ من الأركان الأساسية لسموّ الإنسان ورفعته، فالتعليم بدون تربيةٍ والتربية بدون تعليمٍ لا يمكنهما صنع إنسانٍ كفوءٍ ومتكاملٍ من جميع الجهات |