 
	| إنّ تحمّلك وصبرك وتسامحك وتضحيتك ورغبتك في استمرار الحياة المشتركة هو خطوةٌ إيجابيةٌ في طريق حلّ النزاع وإعادة روح الصفاء الى جوّ الأسرة | 
| إنّ تربية الأطفال ورعايتهم مسؤوليةٌ كبرى يجب أنْ يضحّي الزوجان في سبيلها وأنْ يتحمّل أحدهما الآخر من أجلها | 
| إنّ السماح للآخرين بالتدخّل في الحياة الزوجية هو من أكبر الأخطار التي تواجه الأسرة، خاصةً تلك التدخّلات التي تتّخذ جانب التحريض والإيحاء السّلبي | 
| إنّ تصوّر الزوجة أو الزوج إنساناً معصوماً عن الخطأ أمرٌ بعيدٌ عن الواقع، فالإنسان مخلوقٌ يخطئ ويصيب | 
| إنّ التحمّل والتسامح مفتاح الكثير من المشاكل وجانبٌ مهمٌّ في حياة الإنسان وقدرته على الإرادة | 
| الصراحة صفةٌ حميدةٌ إذا لم تخرج عن دائرة الخلق والأدب، كما ينبغي أنْ يؤخذ بنظر الاعتبار الطرف المقابل وقدرته على التحمّل | 
| إنّ سوء الخلق والفظاظة في التعامل وعدم تحمل الآخرين يقف وراء الكثير من المشاكل والنزاعات التي تعصف بالحياة الأسرية | 
| إنّ الحياة الزوجية تستلزم شكلاً من أشكال التضحية والإيثار والحبّ، وأنْ يتجاوز الطرفان ويتنازلا عن بعض رغباتهما واهوائهما من أجل الآخر | 
| كلّ شيءٍ ينقص إذا قسّمناه على اثنين إلا السعادة فإنّها تزيد | 
| لا يتظاهر أحدٌ بشيءٍ إلا وتطبّع به، فمن تظاهر بالسعادة أصبح سعيداً، ومن تظاهر بالتعاسة أصبح تعيساً |