| الآثاري الإنكليزي وليم لوفتس: (لقد قدّم الحسين بن علي أبلغ شهادةٍ في تأريخ الإنسانية، وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذّة). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام فإنّ هذه الخدمة شرف لنا نبقى متمسكين بها ما دمنا على قيد الحياة (فالحسين في ضمائرنا). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام فهذا وعدٌ منّي بأن لا أترك هذه الخدمة في شهر محرم وصفر وبقية المناسبات بحضور المجالس أو المشاركة في المواكب (فالحسين حياتنا). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام سأشجّع غيري من الأصدقاء بالحضور في مجالس العزاء لأخذ المعلومات الدينية والثقافية والتعرّف على مصيبة عيال الحسين عليه السلام يوم عاشوراء. |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام سأتبع وصايا الأئمة الطاهرين عليهم السلام بالحزن والبكاء واللطم على سيد الشهداء عليه السلام (فالحسين في قلوبنا). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام.. لا اتّبع الإشاعات والدعايات المغرضة (فالحسين إمامنا). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام.. سأكون ملتزماً بما أوصتني به المرجعية الدينية العليا: من الوقار والالتزام بالتعاليم الإسلامية والمحافظة على قدسية العتبات (فالحسين هُدانا). |
| لأنني خادم للحسين عليه السلام.. فلا يحقّ لي بعض التصرفات التي تخالف الذوق العام: من النشر السيء أو المضحك أو التصوير لبعض اللقطات التي لا تناسب ونحن في شهر محرم الحرام. |
| لأنّني خادم للحسين عليه السلام.. سأعطي صورة جميلة على حبي للحسين عليه السلام.. من خلال التزامي بلبس السواد، وحلاقة شعري بشكل مناسب، وحضور المجالس، وعدم الضحك في المجالس أو الطرقات (فالحسين قدوتنا). |
| لأنني خادمٌ للحسين عليه السلام.. وأحبّ لغيري ما أحب لنفسي، فلا اتدافع مع الزوار ولا أضايق المواكب ولا أسد الطريق العام (فالحسين علّمنا). |