| قال الإمام الحسين عليه السلام: « دَعْ مَا يُريبُكَ إلى مَا لا يُريبك، فإنَّ الكذبَ رِيبَةٌ، وَالصدقُ طُمَأنينَة ...» (ينظر: أنساب الأشراف: ج 1 ق 1). |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أتحلّى بالوَعيّ الصحيِّ، وأُطبّقُ توجيهاتِ الجّهاتِ الصحيّةِ ما استطعتُ ذلكَ؛ فدرءُ خطرِ الجائحةِ والتخفيفُ منهُ مسؤوليّةٌ تضامُنيّة. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أستشعِرُ ألمَ المُصيبةِ الراتِبَةِ، لأرتقي فيها سُلَّم َالتّكامُلِ دينيّاً وأخلاقِيّاً، فعاشوراءُ عِبرةٌ وعَبرَة. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أرتدي ما يليقُ بمجالسِ العَزاءِ ومواكبِه من مَلبسٍ يعكسُ رزانةَ الشعائرِ الحُسينيةِ وحصافَتها، وأنبذُ المظاهرَ الدخيلةَ على دينِنا ومجتمَعِنا. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أؤدّي الشعائرَ الحُسينيّة بتؤدّةٍ وَوَقار، وأتّقي كلَّ ممارسةٍ قد تخدِشُ مهابَة الشعائرِ الحُسينيّةِ وقداسَتِها. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أُؤثِرُ خُدّامَ الحُسينِ(ع) على نفّسي في مواكبِ تقديمِ العَزاءِ، وأتحاشى التَّزاحُمَ والتَّدافُع. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أُحافِظُ على نظافةِ مدينةِ كربلاءَ وعتباتِها المقدَّسةِ وجميعِ مرافقِها الخدميّةِ الأخرى. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. أتجنّب الشَّحناءَ والبغضاءَ حِفاظاً على روحيّة الشعائرِ الحُسينيّةِ ورَوحانيّتِها. |
| لأنَّنِي خادمٌ للحُسين(ع).. ألتَزمُ بالتوجيهاتِ والإرشادات الصادرةِ منَ الجّهاتِ المُختصّةِ وأتعاوَنُ معَها؛ لضمانِ سيرِ مواكبِ العَزاءِ الحُسينيِّ بمرونةٍ وانسيابيّة. |
| قال الإمام الحسين عليه السلام: « إِيَّاك وما تَعتَذِرُ مِنه، فإِنَّ المُؤمنَ لا يُسيءُ ولا يَعتَذِر، وَالمُنَافق كُل يوم يُسيءُ وَيعتذر . . .» |