قال الإمام الباقر - عليه السلام - اليأس مما في أيدي الناس عز المؤمن في دينه أو ما سمعت قول حاتم: إذا ما عزمت اليأس ألفيته الغنى *** إذا عرفته النفس، والطمع الفقر |
ذكرَ الله تعالى الجنّة وأهلها في الكتاب وغيره، فإنْ مات العبد شوقاً إليها لما كان الأمرُ غريباً، وكذلك الأمر في جانب النار وأهلها، وعليهِ فلا غرابة أيضاً في أنْ يموت العبد، خجلاً من معاصيه. |
قالَ الإمامُ عليٌّ (عليهِ السَّلام): مَن حَسُنَ ظنُّهُ حَسُنَتْ نيَّتُهُ. |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. احْفَظْ مَا أُوصِيكَ بِهِ تَكُنْ سَعِيداً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، يَا أَبَا ذَرٍّ.. نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. احْفَظْ مَا أُوصِيكَ بِهِ تَكُنْ سَعِيداً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، يَا أَبَا ذَرٍّ.. نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. اعْبُدِ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ كُنْتَ لَا تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ، واعْلَمْ أَنَّ أَوَّلَ عِبَادَةِ اللهِ الْمَعْرِفَةُ بِهِ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. اغْتَنِمْ خَمْساً قَبْلَ خَمْسٍ؛ شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سُقْمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ). |
لا بُدَّ أنْ يكون التوفيق والمدَدَ من جانب الغيب، وحينئذٍ تنضمّ إليه إرادة العبد واختياره، فتصدرُ منه الأعمال الاختيارية. |
إنّ ذكر الله تعالى لا حدّ له، وهو أعمّ مِن الذكر القلبيّ واللسانيّ، بل هو أعمّ من الذكر البدنيّ؛ لأنّ جميع الطاعات وما فيه لله تعالى رضاً يتمثّل في ذكرهِ تعالى. |
إنّ الذي يحرص على الاستقامة في طريق الهدى، يعيش شفافيةً خاصّةً؛ تجعله يتألّم بشدّة عندما يرتكب معصيةً ولو كانت صغيرةً |