| قال الإمام الحسين عليه السلام: « مَا أخذَ اللهُ طَاقَة أَحَدٍ إِلاّ وَضع عَنه طَاعَته، ولا أخَذَ قُدرتَه إِلاَّ وَضَعَ عنه كُلفَتَه . . .» |
| قال الإمام الحسين عليه السلام لابنه علي بن الحسين: « أَيْ بُنَي، إِيَّاكَ وَظُلم مَن لا يَجِدُ عَليك ناصراً إلاّ الله عَزَّ وَجلَّ ..» (ينظر: تحف العقول: ص 46). |
| قال الإمام الحسين عليه السلام: « العاقلُ لا يُحدِّث من يُخافُ تَكذيبُه، ولا يَسألُ مَن يُخافُ مَنعُه، ولا يَثِقُ بِمن يُخافُ غَدرُه، وَلا يَرجو مَن لا يُوثَقُ بِرجَائِه ...» (ينظر: ريحانة الرسول (ص 55). |
| إنّ المُحَقَّرات من الذنوب-التي يستهين بها صاحبها- قد تكون بمثابة الخطوة الأخيرة التي تخرجه عن حدود مملكة ربّ العالمين، بكلّ ما يحمله الخروج من تبعاتِ الحرمان من الحماية الإلهية، والدخول في مملكة الطاغوت |
| إنّ أكبر خدمة يقدّمها الصدق للناس هي خلق الثقة والاطمئنان في المجتمع |
| إنّ معرفة الله تعالى لمِن أعظم العبادات، وجميع التكاليف مقدمةٌ لمعرفة الله تعالى. |
| ألا يحسن أنْ نستجدي العطاء ممّن الحياة والموت والسقم والشفاء والغنى والفقر بيده؟ ألا يحسن أنْ نتّخذه رفيقاً شفيقاً، بدلاً ممّن لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً؟! |
| إنّ إصلاح الأجواء الفاسدة والمسمومة ومحاربة نشر الفساد والتجاهر به يُعَدُّ من وسائل الوقاية من الانحرافات الخُلقيّة |
| إنّ عالم البرزخ والملكوت أوسع، قياساً بعالم الملك، كلّه حضورٌ بين يديه تعالى، فلا شَبه له بعالم الجدران الأربعة، هناك يتوحّد: الماضي، والحاضر، والمستقبل! |
| إنّ الله تعالى أراد أن يرينا قهّاريته بالنوم، ففيه يسلب منّا كلّ شيءٍ، فهو آيةٌ تكوينيةٌ على عدم اختياريتنا بل على لا شيئيتنا! |