قالَ الإمامُ عليٌّ -عليهِ السَّلامُ-: (عَوِّدْ نفسَكَ حُسنَ النِّيَّةِ وجَميلَ المَقصَدِ، تُدرِكُ في مباغِيكَ النَّجاحَ). |
قالَ -صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ- : (نِيّةُ المؤمنِ خَيرٌ مِنْ عَمَلِهِ، ونِيّةُ الفاجِرِ شَرٌّ مِنْ عَمَلِهِ) |
قالَ رَسولُ اللِه -صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (نِيَّةُ المؤمنِ أبلَغُ مِنْ عَمَلِهِ). |
قالَ الإمامُ عليٌّ -عليهِ السَّلامُ-: (رُبَّ نِيَّةٍ أنفَعُ مِنْ عَمَلٍ). |
قالَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذَرٍ: (يا أباذَر.. لِيَكُنْ لكَ في كُلِّ شيءٍ نِيّةٌ صالحةٌ حَتى في النَّومِ والأكلِ، وقالَ أيضاً: إحسانُ النيَّةِ يُوجِبُ المَثوبَةَ) |
إنّ أثمن الصداقات هي الصداقة غير المبتنية على المنافع الشخصية، والتي تكون توأماً مع الإحساس بشعور الأخوّة |
من خُلق المؤمن الوفاء لمن أحسن إليه، وحتى لو وقع في الخصومة معه، فإنّه لا يتجاوب مع وساوس النفس والشيطان لإيذائه وعداوته، بل يعفو ويتغاضى عنه، لما له من الفضل عليه |
قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (دُعاءُ الوالِدِ للوَلَدِ كالماءِ للزَّرعِ بِصلاحِهِ) |
قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (اتَّقُوا اللهَ واعدِلُوا في أولادِكُم) |
قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (مَنْ بلغَ وَلَدُهُ النكاحَ وعندَهُ ما يُنكِحُهُ، فلَمْ يُنكِحْهُ، ثُمَّ أحدَثَ حَدَثاً فالإثمُ عَليهِ) |