| احترموا سرّ أطفالكم، ولا تتحدثوا بما يخبروكم به أمام العائلة، فأسرارهم بالنسبة لديهم ليست أقل أهمية وخصوصية من أسراركم |
| يجب على المُعلّم أن يراقب تلاميذه، فمن أساءَ التصرّف منهم أو نطق بكلمةٍ سيّئةٍ قوِّمهُ بطريقةٍ ليّنةٍ مهذّبةٍ، وعلّمه أنّ هذا لا يليق به |
| أعطِ طفلك مساحةً للتراجع عن كذبته، بدلاً من استخدام أسلوب التحقيق وكشف ثغرات كذبته الذي يجعله يتمسّك بكذبته أكثر خجلاً من الاعتراف |
| في اللحظة التي تقارن فيها طفلك بالآخرين، اعلم أنّك زرعت فيه عقدةً نفسيةً كبيرةً ستلازمه مدى الحياة |
| الردّ على صراخ طفلك الغاضب بالصراخ، يُعلّمه أنّ وسيلة النقاش الوحيدة أثناء الغضب هي الصراخ فقط لا غير |
| تذمّرك من الحياة بسبب تصرفات طفلك السيئة تجعله يفقد الأمان وتشعره بأن قدومه للدنيا هو مصدر تعاسةٍ لك |
| أكّدت الدراسات النفسية أنّ أغلب الآباء الذين يضربون أبناءهم لا يفعلون ذلك لأسبابٍ تربوية، بل يضربونهم للتنفيس عن غضبهم |
| كلّ عبارة شتمٍ يتعلّمها طفلك منك ستصبح جزءاً من شخصيته لسنواتٍ طويلة |
| طفلك يتعلم من أفعالك أمامه أكثر من كلامك له، لذلك فكّر دائماً قبل الانفعال |
| تجنّبوا الشكوى المتكرّرة والعتب الدائم على أطفالكم، وغيّروا من أسلوبكم إلى التعامُل بلطفٍ والتنبيه والتوجيه |