حتى يحبّك ابنك ويثق فيك : أولاً : كُنْ قدوةً له فلا تنهه عن شيءٍ أنت تفعله . ثانياً : تواجد معه في اللحظات التي يحبها كممارسة هواياته أو ألعابه، واهتم بها واسأله عنها. |
يبني الطفل قاموسه اللغوي من عمر السنتين وحتى الثامنة، فينبغي على جميع من يتعامل معه انتقاء الألفاظ المناسبة لمساعدته على اختيار أفضل الألفاظ |
على التربويين دور عظيم بإقامة برامج تربوية لأقربائهم ولأبناء أهل حيّهم ليساهموا مع الأبوين في غرس القيم وبناء شخصية الطفل كإقامة المسابقات في حفظ القرآن الكريم والمسابقات الثقافية والرياضية |
قربكم من أبنائكم ووجود أوقاتٍ حميميّةٍ أُسريّةٍ في المنزل يقلل من أثر الشبكات والمواقع الاجتماعية، ويجعل الطفل يعايش الواقع الحقيقي أكثر من تعايشه مع الواقع الافتراضي في الشبكات الاجتماعية |
الخيال عند الطفل مصدرٌ هامٌّ لتنمية مواهبه، وتقويم سلوكه، ومعالجة العديد من السلوكيات السَّلبية لديه.. استثمروا في خيال أطفالكم |
ملاطفة الأبناء والحوار والضحك معهم وحكاية القصص لهم تفضّل عن الكثير من الهدايا الغالية، وتحل كذلك مشاكلهم تلقائيًا |
ألفاظ التهديد والوعيد يجب أن تكون منطقية ومتناسبة مع الخطأ وبدون انفعال وعصبية، ويتبعها التطبيق إن لزم الأمر حتى لا تذهب هيبة الوالدين ولا يكون التهديد فارغاً من معناه فلا يحفل به الأبناء بعد ذلك |
احرص على تقوية العلاقات الودّية بين أبنائك حتى إذا كبروا تبقى جسور المحبة ممدودة، شجعهم بدعمهم ماديا على التهادي فيما بينه، واحرص على وجود فترات لعب وتسلية يشارك فيها الجميع مع الوالدين بأعمال بسيطة تحصد ثمار عظيمة |
عدم رغبة الابن في التواصل مع الآخرين له أسبابه الوجيهة لديه، ناقشوه وافهموا دوافعه، وعالجوا ضعف التواصل لديه بالحوار معه ومعرفة أسبابه |
أحيانا تخرج الشتيمة من الطفل جميلة ومضحكة، لكنّها تبقى شتيمة، ويبقى سلوكًا مرفوضًا، تعامل مع هذه الشتيمة بتجاهل، وإن تكررت أظهر له الانزعاج حتى تصل رسالتك بأنّك غير راضٍ |