| خوفُ الطفلِ مِنَ الطبيبِ ومِنَ الإبرِ لا يأتي مِن فراغٍ، وإنّما يأتي مِمّا يسمَعُهُ مِن حَولهِ، ومِن تهديدِهِ بالطّبيبِ وبالإبرِ، فاحرصوا على إعطاءِ صورةٍ طيّبةٍ عَنِ الطّبيبِ وابتعدوا عَن تهديدهِ بالطّبيبِ وبالإبرِ |
| تغييرٌ بسيطٌ في صِيغةِ السؤالِ لابنكَ يفيدُ كثيراً.. مثال : (عندَ عودتِهِ مِنَ المدرسة) لاتَقُل : ما ذا أخذتَ اليوم ؟ وقُل : ماذا تعلَّمتَ اليوم ؟ ستَجِدُ اختلافاً كبيراً في النفسيةً والإجابة |
| لا تطلب من ابنكَ عدّةَ طلباتٍ في وقتٍ واحدٍ إذا لم يكنْ سِنّهُ يسمحُ بذلكَ فتراكُم الفشلِ نتيجةَ كثرةِ الطلباتِ يُزعزِعُ ثقتَهُ بنفسِهِ، اطلبْ منهُ ما تريدُ بأسلوبٍ سَهلٍ واضحٍ بسيطٍ مُستخدِماً قاموسَهُ اللغوي أو قريباً مِن قاموسِهِ. |
| نهتَمُّ كثيراً لبناءِ وغذاءِ أجسادِ أطفالِنا، فهل نهتَمُّ أيضاً ببناءِ عُقولِهِم؟!! |
| أجمل ما في الأطفال أنَّ قلوبَهم بيضاءُ، مِمّا يُتيحُ للوالدينِ تعديلَ تصرفاتِهم معَ أبنائهم إنْ كانتْ خاطئة |
| من تجلّيات التوجّه إلى الحقّ تعالى: الشوق إلى لقائه، والحزن على ما قُصّر في حقّه، والتّأمّل في عظمته، والخوف من مقامه، والافتقار إلى عنايته ورعايته، والاستشعار الدائم لحضوره |
| إنّ القرآن الكريم قد عبّر عن البعض بالشياطين، إذ إنّ بواطنهم استحالت إلى حقيقةٍ تُجانس حقيقةِ الشياطين، ولهذا فإنّ معاشرتهم كمعاشرة الشياطين، تترتب عليها الآثار المُهلِكة |
| علينا أن نقلّل من الاهتمام بجمال المظهر لنتمكّن من الاهتمام بجمال الروح والنفس |
| إنّ الوقوف بين يدي الله تعالى في الصلاة بتوجّهٍ والتفاتٍ، لمن موجبات تعالي النفس إلى رتبةٍ لا يرى معها العبد وقعاً للّذائذ المحرّمة في نفسه، فضلاً عن المعاصي الخالية من تلك اللذائذ |
| هل تعلمون متى يكون الدعاء أعظم أثراً وأسرع استجابةً من قبل الله؟ إنّه الدعاء الذي ينطلق من قلبٍ متّقٍ ونزيهٍ ونظيفٍ بعيداً عن الحقد والكذب والحسد |