| إنّ مدّ البصر الى ما مُتّع به الآخرون من متاع الدنيا والحسرة عليه – وإن لم يكن حراماً- إلّا أنّه يُشغِل الفؤاد بما يوجب ظلمته |
| إنّ القدرة على التأثير في نفوس الخلق هبةٌ من ربّ العالمين، ولا تتوقف على إتقان القواعد الخطابية أو التكلّف لإمالة القلوب |
| إنَّ الاستغفار إذا لم يكن مقترناً بالندامة الباطنية؛ فإنّه لا يوجب لصاحبه ردعاً عن الحرام، فكيف يُرتجى الأثر والمؤثّر معدوم؟! |
| من يريد لأعماله الفانية الخلود والأبدية، لا بدّ أن يجاهد في تحقيق انتسابها لله تعالى؛ لأن المنتسب للأبديّ أبديٌّ أيضاً |
| من يريد لأعماله الفانية الخلود والأبدية، لا بدّ أن يجاهد في تحقيق انتسابها لله تعالى؛ لأن المنتسب للأبديّ أبديٌّ أيضاً |
| علاج حبّ الشهرة يكون بالالتفات إلى حقيقةِ فنائيّةِ ما هو دون الله تعالى، فلا يبقى إلّا وجهه تعالى وما هُوَ منتسبٌ إليه |
| لا يستوحش المؤمن ممّا يصيبه من البلاء بل قد يفرح؛ لأنه يعلم بالعوض المضاعف الذي لا يتناسب مع حجم الخسارة |
| التفاضل الحقيقي ليس بالنموّ في المال وغيره من متاع الدنيا، بل بما يكون من النموّ الذاتي في الجانب العلمي والعملي |
| إنّ أساس الجزاء على الأعمال، هي النيّة المتحقّقة في القلب السليم المتنزّه عن كلّ آفةٍ، واكتسابه لا يحتاج الى مالٍ ومتاع |
| اعتاد البعض على الخوف من الجن وإيذائهم لبني آدم، بينما الأجدر بهم الخوف من حقيقةٍ أخطر؛ ألا وهي إغواء إبليس |