| قد يواجه العبد الكعبة المشرّفة إلا أنّه لا يعيش أدنى درجات التفاعل؛ لأنّه أغمض عين الباطن التي بها يبصر الحقائق |
| الرزق ليس محصوراً بالمال، بل يشمل العافية، والعلم، والولد، وغيرها، ومن هنا فإنّ المؤمن يسأل ربّه من رزقه أعمّه |
| إنّ توفيق الله تعالى للعبد، يتجلّى بتيسير سبيل الطاعة له، وإبعاده عن سبيل المعصية، خلافاً للخذلان الذي ينعكس فيه الأمر |
| ما من مؤمن إلّا ويعيش لحظات من الإنابة والأنس بذكر ربه، والمطلوب منه أن يوسع هذه اللحظات لتغطي أكبر مساحة من حياته |
| لو لم يستحضر العبد إلا هذه الصفة للرب، وهي إحاطته بكلّ عناصر الوجود، لكفاه ذلك رادعاً عن ارتكاب الموبقات |
| من موجبات الخيبة سعي العبد في تحقيق أمنياته بمعصية الله تعالى؛ فإنه لا يُحرم مما يريد فحسب، بل قد يُبتلى بعكسه. |
| إنّ الطهارة الظاهرية من شروط صحّة الصّلاة، ولكنّ الأقرب لتحقيق روح الصّلاة هو الاهتمام بتحقيق الطّهارة الباطنية |
| إنَّ الإحساس بالعناية الإلهية، يعمّق الودّ بين العبد وربّه، ويضيف السكينة والاطمئنان على مجمل حركته في الحياة |
| بعض الصفات القلبية وإن لم يُظهرها صاحبها، إلّا أنّ لها أثراً في ظلمة القلب، لا يقلّ عن أثر بعض الذنوب الخارجية |
| إنّ الذي يعتقد بالتقدير الإلهي للأرزاق والآجال للأمم والأفراد، لا ينتابه القلق واليأس لما يجري في الأمّة من النكبات |