| تهذيب النفس يحتاج الى معرفة بنقاط ضعفها، والمرء يكتشف قدر نفسه والآخرين: في السفر، والجوار، والمعاملة |
| المؤمن الفطن لا بدّ وأن يكون لديه ما يملأ هذا الفراغ الذي يتخلّل نشاطه اليومي، بما يزيد من رصيده في الآخرة |
| ينبغي على العبد أن يسلّم في كل حالاته للخالق الحكيم، إذ هو الذي يحكم بعدله في القلوب ما يشاء وكيف يشاء |
| إنّ السّر في عدم تحقّق أثر العبادة، هو أنّنا نهتم بحظّ البدن أكثر من حظّ القلب والعقل، مع أن له أدنى الحظوظ |
| من أفضل السّبل التي تعين العبد على الوصول الى الله تعالى؛ حرصه على إرشاد العباد، ودعوتهم الى الله تعالى |
| سلامة السلوك لا تتمّ إلا بسلامة القلب؛ فإنّ ما يصدر خارجاً إنّما هو انعكاسٌ لما يهواه القلب، حقّاً كان أو باطلاً |
| إنّ الذي يعلق قلبه بغير الله تعالى، فإنّه يوكل أمره إلى نفسه التي تودي به الى ما فيه هلاكه |
| إنّ أفضل ما يكون فيه العبد: إما عبادة بين يدي الله، أو طلب علم نافع يقرّب إليه، أو قضاء حاجة مؤمن |
| إنّ من أعظم سبل إرضاء الله تعالى، هو العمل الذي ينعكس أثره على القلوب، لأنّها محلّ معرفته ومستودع حبّه |
| إنّ ما يحقّق الأُنس الدائم بين الزوجين هو التزاوج النفسي لا البدني، وهو الموجِب للسكون والمودّة والرّحمة |