Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الماكنة الارهابية في احضان ترامب ..!!

منذ 8 سنوات
في 2017/05/27م
عدد المشاهدات :1269
لا يخفى على احد تلك الجرائم التي يرتكبها النظام السلطوي في مناطق الخليج العربي والمتمثل في حكم العائلة الدموية (ال سعود) واذنابهم الذين عاثوا في الارض فساداً ، ولا يخفى على احد دور السعودية في تدمير الدول العربية اقتصاديا وعسكرياً ، من خلال التصعيد الطائفي ، فقد خضع ذلك النظام العفن لأرادة امريكا واسرائيل بكل امكانياته الاقتصادية والعسكرية حتى جعلوا منهم قطيع غنم تسوقه ايادي الغرب حيث اطماعها ومصالحها
ذلك النظام الذي تسلط على رقاب الناس برعاية الغرب بات امره يعجب منه العجب ويستهجن منه الجميع ، في كل يوم نشاهد جرائمهم ترتكب بحق الابرياء بشرعنة دينية تحل لهم القتل والسلب عبر ما تنطق به منابرهم المسمومة التي تبث سموم الفرقة والعداوة بين ابناء الامة الواحدة .
ان سياسة هذا النظام المجرم لم يكن من تدابير هؤلاء الحمقى الذي يتربعون على عرشه ، بل هنالك من يرعاه عبر منظمات دولية تسعى لتحقيق مصالحها الشخصية لذلك تجده يمتلك كل الامكانيات العسكرية والاعلامية والدعم في سبيل تقديم يد العود لعدو المنطقة والعالم (امريكا اسرائيل )
ضرير من لا يرى اجرام تلك الدولة وقبح سياستها ، فهي الداعم الرئيسي للارهاب والممؤل له ، والرافد الذي لا ينفد سمه ، والنبع الذي يستمد منه الارهاب شرعيته في قتل الانسان وتهجير السكان .
ورغم ذلك كله نتفاجأ بعقد ذلك النظام الارهابي مؤتمراً اسلامياً لمكافحة الارهاب في المنطقة بحضور مبعوث الاله وقديسهم الاشقر (ترامب) ، ضم ذلك المؤتمر عدد من الدول الاسلامية وانتهى بأعطاء امريكا مئات المليارات من الدولارات مقابل تسليمها للسعودية اسلحة لقتال الارهاب في المنطقة وتشكيل (ناتو سني)
وبهذا المؤتمر فان السعودية حكمت على نفسها بالإعدام حتى الموت ، فبعد الفشل الذي كلف السعودية مئات المليارات في اليمن والسعودية والعراق ، فقد ارهقتها امريكا من جديد في حرب خطرة جدا فتيلها الطائفية ، وهذا ما يترتب عليه اغراق في الديون وسفك دماء الشعب الخليجي
لذلك على الشعب العربي ان يصحو من سبات النوم التي طالت به كثيرا ، وان يدرك حجم الكارثة التي تدبرها امريكا له بذراعها العربي (ال سعود) وان يدركوا جيدا ان اللعب على الوتر الطائفية يعني حرب لا ينتهي فتيلها ولا ينفد وقودها .
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 3 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 3 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 3 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )