أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-03
![]()
التاريخ: 2024-05-05
![]()
التاريخ: 2024-02-05
![]()
التاريخ: 27-9-2016
![]() |
والظاهر أنه كان يوجد بالمعبد جزء خاص بعبادة هذه الإلهة يقع في الجزء الخلفي منه الملاصق للصخر، ويعزز هذا الرأي محراب «منتو حتب» نفسه، وكان يسمى «أنت» (الوادي)، ويستبعد أن الإله «آمون» كان يُعبد هنا وحده في عهد الأسرة الحادية عشرة، وبخاصة أن لفظة «أنت» معناها الوادي الذي تخرج منه الإلهة «حتحور» من جبل الغرب، ويعتبرها المصريون إلهة الجبل؛ إذ كان يظن أنها تخرج من كهفها وتذهب نحو النهر إلى الأراضي المستنقعة حيث كان يعتقد أنها قد أرضعت «حور»، كما سنشاهد ذلك في معبدها العظيم الذي أقامه لها تحتمس الثالث في عهد الأسرة الثامنة عشرة. والواقع أن تمثيل البقرة بهذه الكيفية كان الغرض منه إظهار «حتحور» بصفتها الأم الإلهية للملك، كما كانت من قبل أم «حور» التي أرضعته في مناقع الدلتا (أي إنها تمثل الإلهة إيزيس) والرسم الذي وضعه الأستاذ «نافيل» لمعبد «منتو حتب» الثاني يشاهد في نهاية دورانه أسس ستة المحاريب أو المقاصير الصغيرة التي بُنيت لتوضع فيها التماثيل الجنازية للأميرات الست اللائي كن يتألف منهن «الحريم الملكي». وقد عثر على أجزاء كثيرة من جدرانها تكفي للدلالة على أن المحاريب الستة الواقعة جنوب الباب من الدوران إلى الردهة كانت مخصصة لمكان «هنهنيت» و«كمسيت» و«كاويت «.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
"عراب الذكاء الاصطناعي" يثير القلق برؤيته حول سيطرة التكنولوجيا على البشرية ؟
|
|
|
|
|
جمعية العميد تعقد اجتماعها الأسبوعي لمناقشة مشاريعها البحثية والعلمية المستقبلية
|
|
|