Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
من قابيل إلى المهدي كيف ضلت البشرية عن طريق القيادة والحكومة

منذ 9 شهور
في 2025/03/04م
عدد المشاهدات :2133
في خضم الحديث عن الحكومة والسياسة والقيادة، نجد أن هذه القضايا كانت ولا تزال من أكثر القضايا تعقيدا وحساسية منذ فجر الإسلام وحتى يومنا هذا، فالقيادة، منذ ذلك الزمن القريب من عهد رسول الله ، أضحت محورا للاختلافات والنزاعات، وتجلى ذلك في حب السيطرة والقيادة، بعيدا عن المنطق والعقل السليم، لقد تم تهميش العقل وتضييق مساحته للتفكير الحر، مما أدى إلى انحراف عن الغاية التي أرادها الله سبحانه وتعالى، وهي قيادة واعية تعكس حقيقية الإسلام وروحه.
الله سبحانه وتعالى منح البشر الحرية في الاختيار، ليس ليجبرهم على الانقياد قهرا، بل ليمنحهم فرصة للانقياد الحقيقي عن قناعة ووعي، فالغاية ليست مجرد الامتثال السطحي، بل الوصول إلى الإيمان العميق بالله واتباع منهجه، الله لا يبحث عن الطاعة العمياء، بل عن قلوب صافية وعقول واعية تفكر وتدرك، هذه هي رسالة السماء منذ القدم، رسالة تصفية القلوب والطاعة الحقيقية التي تعود جذورها إلى عالم الذر.
القيادة بين العقل والأهواء: أول درس منذ قابيل وهابيل
منذ بدء الخليقة، كانت قصة قابيل وهابيل نموذجا للتباين بين العقل والأهواء، أراد الله من البشر أن يدركوا غاية الإيمان، طلب منهم أن يقدموا أفضل ما لديهم كقربان، تعبيرا عن الامتنان لما منحهم الله من نعم، هذا الأمر الفطري لم يكن يتطلب أكثر من إيمان قوي وثقة بالله، ولكن قابيل، بدلا من أن يفهم الدرس، وقع ضحية الأهواء والأنانية، مما أدى إلى قتله أخاه وخسارته الحقيقية، هذه القصة الأولى في التاريخ البشري كانت درسا مباشرا: الإيمان الحقيقي يتطلب التضحية والإخلاص، وليس الغطرسة والطمع.
نبي الله نوح: الدعوة إلى تحرير العقول
عندما ننظر إلى قصة النبي نوح، نجد أن التحدي لم يكن في الرسالة نفسها، بل في استيعابها والإيمان بها، نوح دعا قومه إلى التوحيد والإصلاح، لكنهم رفضوا دعوته، حتى ابنه لم يطع أمره، هذه الحادثة تعلمنا درسا عميقا: الدين لا يبنى على النسب والانتماء، بل على العمل والإيمان، تحرير العقول من قيود الجهل والأهواء هو الأساس في كل دعوة إصلاحية،
لقد كان نوح رمزا للصبر والإصرار، ولكن جهالة قومه وقفت حاجزا أمام إدراكهم للحقيقة، وظنوا أن اتباع أهوائهم أفضل لهم، فخسروا.
بنو إسرائيل: الفرص الضائعة
أما بنو إسرائيل، فقد أتيحت لهم فرص عظيمة لتأكيد إيمانهم والتمسك بما جاء به نبي الله موسى عليه السلام، ولكنهم، مع كل ما رزقوا من نعم، أساءوا استغلال تلك الفرص، اعتمدوا على التسويف ولم يطيعوا أوامر الله كما أمرهم، حادثة التيه في الصحراء كانت نتيجة مباشرة لرفضهم دخول الأرض المقدسة من الباب الذي أمرهم الله به.
المسألة هنا كانت في عدم احترام العقل وعدم إدراكهم للحكمة وراء تلك الأوامر الإلهية، لم يفهموا أن طاعة الله ليست مجرد تنفيذ حرفي للأوامر، بل إيمان بما وراء تلك الأوامر من حقائق وغايات.
نبي الله عيسى: البرهان على ضعف العقول أمام الهوى
في زمن النبي عيسى عليه السلام، أظهر الله على يديه معجزات عظيمة وبراهين واضحة، ولكن القوم لم يحسنوا استيعابها، بدلا من الإيمان بالله وحده، جعلوا من عيسى نفسه إلها يعبدونه.
هذه الحادثة تبين لنا درسا آخر: العقل إذا لم يستخدم كما أراد الله، ينحرف عن المسار الصحيح، العبادة لله يجب أن تكون من حيث أراد هو، لا من حيث نريد نحن، الدين ليس إشباعا للرغبات البشرية، بل طريق للهداية الحقيقية،
لماذا يتيح الله للآخرين الحكم
هنا سؤال مهم: لماذا يسمح الله للملوك والحكام غير الصالحين أن يتولوا أمور البشر لماذا يتيح لهم السلطة وهم بعيدون عن منهج الحق
الإجابة تكمن في أن الله يريد أن يبين عجز البشر عن إقامة العدل دون اتباع منهجه، الحكومات والإمبراطوريات العظيمة قامت عبر التاريخ، ولكنها كلها، مهما بلغت قوتها وعظمتها، انتهت وسقطت، لماذا لأن أساسها لم يكن قائما على الطاعة الحقيقية لله.
هذه التجارب البشرية الفاشلة تظهر لنا درسا واضحا: القيادة الحقيقية لا تصلح إلا لنبي مرسل أو وصي لنبي، او عبد ممتحن، الله جعل هذا المنهج هو أساس الخليقة، والقيادة هي أمانة عظيمة لا يتحملها إلا من اصطفاهم الله لهذه المهمة.
الحكومة بين العقل والإيمان
في نهاية المطاف، القيادة والحكومة هي مسؤولية عظيمة تتطلب التوازن بين العقل والإيمان، العقل هو الحجة الباطنة التي وضعها الله في البشر ليكون الحكم بين الخالق والمخلوقين، عندما يتبع العقل الإيمان، يتحقق الإصلاح الحقيقي، أما إذا سيطرت الأهواء على العقول، فإن النتيجة تكون الفساد والانحراف عن الطريق المستقيم.
القصة منذ زمن قابيل وهابيل وحتى يومنا هذا هي دعوة مستمرة لتحرير العقول من قيود الجهل والهوى، وإطلاقها للتفكير والتخطيط وفق منهج الله، القيادة الحقيقية لا تفرض بالقوة، بل تبنى على القلوب الصافية والعقول الواعية.
إن الله تعالى أراد لهذه البشرية أن تعيش وفق منهجه، ولكنه منحها الحرية لتختار، فمن استوعب الدرس واتبع الصراط المستقيم، كان من الفائزين، ومن تجاهل الحقيقة واتبع أهواءه، خسر في الدنيا والآخرة.
حكمة الله وعدله
إن الله سبحانه وتعالى، بعظيم رحمته وحكمته، لم يترك مخلوقاته في تيه أو ضياع يوما، ذلك لأن التيه والضياع يتنافى مع المنطق الإلهي الذي يقوم على الهداية والعدل، منذ أن خلق الله الإنسان، وضع له النماذج الحقيقية التي تجسد القيادة الراشدة، بدأ ذلك بأول خليفة على الأرض، آدم عليه السلام، ثم استمرت الرسالة عبر سلسلة الأنبياء والمرسلين، حتى ختمت برسول الله محمد ، ومن بعده الأوصياء من علي عليه السلام إلى آخرهم المهدي المنتظر،
ورغم وضوح هذه النماذج الإلهية ودورها في قيادة الأمم، إلا أن البشرية جحدت وكفرت بهذه النعم، لم تجتمع الأمة يوما على قلب واحد أو رأي واحد، بل استمرت في تمردها، أصر الناس على السخرية من الحق، والتمسك بالجهل، وتجاهل القلوب والعقول التي أمرهم الله أن يستخدموها في التفكر والتدبر، فكانت النتيجة أن ساءت أمورهم وضلت خطواتهم، بل تجرأوا على قتل أمناء الله من الأنبياء والأوصياء، هذه الجرأة، وهذا التمرد والخيانة، لم تكن خفية عن عين الله سبحانه وتعالى.
لكن الله، بحكمته وصبره العجيب، لم يصب غضبه على الناس فورا، بدلا من ذلك، أتاح لهم الفرصة تلو الأخرى للتحرر من قيود الجهل والهوى، آملا أن تعود البشرية إلى رشدها، إن هذا الصبر الإلهي ما هو إلا لطف من الله وكرامة لرسله.
الأمة في مواجهة سنن التاريخ
وما نراه اليوم من أفعال هذه الأمة لا يختلف عن مثالب الأمم السابقة، فمنذ أن خالفت الأمة أمر رسول الله وابتعدت عن تعاليمه، غرقت في نفس الفجور والطغيان الذي وقعت فيه الأمم من قبل، عرفت البشرية الفسوق، والعصيان، والظلم، والطغيان، وكأن التاريخ يعيد نفسه بكل جرأة ووضوح.
رغم كل ذلك، يمنح الله هذه الأمة الأمل، إنه أمل مشروط، مربوط بعودة القلوب والعقول إلى طريق الحق، ولكن لهذا الأمل حدا معينا، عندما يحين الوقت، ويظهر المهدي المنتظر، يكون ذلك إيذانا ببدء الفصل الأخير، عندها، سينزل الله غضبه على أعدائه والمتكبرين من خلقه، ليقيم العدل الإلهي ويحقق وعده الذي لا يتخلف.
وعد الله الحق
إن وعد الله للأمة واضح، لن تظل الأمور على حالها، ولن يدوم هذا الظلم والفساد، سيأتي يوم يتحقق فيه الحق وينتصر الدين بكلمة الله الباقية، المهدي الذي جعله الله أملا لهذه البشرية، وعندما يحين هذا اليوم، لن ينفع إيمان جاء متأخرا، ولن يقبل قلب لم يكن خاشعا من قبل، وهذا وعد صريح في القرآن الكريم:
{يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون} [الأنعام: 158]
هذا الوعد الإلهي يبين أن الوقت الذي يمهل الله فيه الناس ليس بلا نهاية، حين يظهر المهدي، تتجلى الحقائق وتنكشف الغايات، عندها لا مجال للندم أو التوبة المتأخرة، لأن الفرص قد انتهت والأمر الحاسم قد حل.
هذه الحقيقة موجودة في جميع الأمم السالفة هناك منقذ هناك نهاية للأمل وبداية عهد جديد عهد الله ودولته التي سوف تستمر الى ان يحكم جميع من كان هو أولى بالحكومة من غيره ويحاسب من أفسد فمنهج الله واحد.
كان الامام علي (عليه السلام) يقول بعد توليه الحكم (سأعيد كل هذه الأموال لو وجدته قد تزوج به النساء حتى لو وجدت انكم جعلتم تلك الأموال مهورا لأنسائكم او ملك به الاماء واشتريتم بها الجواري لحريمكم لرددته واعدته الى بيت المال ليعلم الناس والاكابر ان هذه هي طريقتي).
الصراع مع المهدي: اختبار الأمم الأخيرة
فالمهدي يسلك نفس السلك، فقط تأمل ماذا سوف يحدث ومن سوف يعاقب ومن سوف يجرأ عندما تمس الأموال والممتلكات، ينكشف زيف الكثير من النفوس، لأن المال كان دائما من أكثر الأشياء التي ترتبط بالهوى والأنانية، هذه المقاومة ستتحول إلى صراع كبير.
وستستمر الحروب لمدة ستة أشهر كما ورد في الروايات، إنه زمن غير عادي أبدا، يرتد ثلثي الناس، لأن الكثيرين منهم قد بنوا حياتهم على الاستحواذ غير المشروع للمال والثروات، وأبسط خطوة من الامام المهدي لاستعادة هذه الأموال ستعتبر تهديدا مباشرا لهم.
فهذا زمن يتم فيه اختبار الأمم اختبارا أخيرا بالمهدي آخر فرصة فمن صفى قلبه واستعد لهذه المسألة قبل اوانها نجى والا والعياذ بالله يحارب اخر فرصة واخر امل فيهدم امله وتنتهي مسيرته.
هنا اريد ان ابين كيف يمكننا ان نكون على قدر الحقيقة مؤمنين بالمهدي حتى نحترم عقولنا التي لم تحترم منذ عهد قابيل نريد ان لا نعيد نفس الأخطاء فقط هذه النية كافية بان يوفقنا الله لهذا العمل لكي نكون على امل الكون في دائرة الأمان.
كيف نستعد للمهدي
السؤال المهم الذي يجب أن نسأله لأنفسنا هو: كيف يمكننا أن نكون على قدر هذه الحقيقة كيف نحترم عقولنا ونستعد لظهور الامام المهدي الإجابة بسيطة لكنها عظيمة: بأن نصلح نوايانا وقلوبنا، إذا حملنا نية صادقة للتغيير، وتحررنا من قيود الهوى والأنانية، وبدأنا نحترم عقولنا التي أودعها الله فينا، فسيوفقنا الله لهذا العمل.
النية وحدها كافية لأن تكون بداية الطريق، عندما نضع في قلوبنا وعقولنا أن هدفنا هو أن نكون جزءا من هذا العهد الجديد، وأن نعيش في دائرة الأمان، فإن الله سيهدينا إلى الطريق الصحيح، ولكن يجب أن ندرك أن دائرة الأمان الوحيدة هي "ولاية أهل البيت"، إنها الحصن المنيع الذي يحمينا من الأخطاء التي وقعت فيها الأمم السابقة.
الولاية: طريق النجاة الوحيد
إن ولاية آل محمد ليست مجرد ارتباط عاطفي أو شعارات ترفع، بل هي منهج حياة كامل، إنها الالتزام بالقيم التي تمثلها، مثل العدل، والتضحية، والإخلاص لله، والعمل المستمر للإصلاح، عندما ندخل في هذه الدائرة، نكون قد اخترنا الطريق الصحيح الذي يقودنا إلى النجاة في زمن الفتن والاختبارات الكبرى.
في نهاية المطاف، كل ما نحتاجه هو قرار صادق بأن نكون مستعدين، وأن نسلك طريق الحق، إذا فعلنا ذلك، فإن الله، برحمته وحكمته، سيجعلنا من أهل النجاة الذين ينعمون بالعيش في دولة العدل الإلهي تحت راية المهدي المنتظر،
ورد في الدعاء( اللهم صل على محمد وأهل بيته، وصل على ولي الحسن ووصيه ووارثه، القائم بأمرك، والغائب في خلقك، والمنتظر لإذنك، اللهم صل عليه وقرب بعده، وأنجز وعده، وأوف عهده، واكشف عن بأسه حجاب الغيبة، وأظهر بظهوره صحائف المحنة، وقدم أمامه الرعب، وثبت به القلب، وأقم به الحرب، وأيده بجند من الملائكة مسومين، وسلطه على أعداء دينك أجمعين، وألهمه أن لا يدع منهم ركنا إلا هده، ولا هاما إلا قده ولا كيد إلا رده، ولا فاسقا إلا حده، ولا فرعون إلا أهلكه، ولا سترا إلا هتكه، ولا علما إلا نكسه، ولا سلطانا إلا كبسه، ولا رمحا إلا قصفه، ولا مطردا إلا خرقه، ولا حندا إلا فرقه، ولا منبرا إلا أحرقه، ولا سيفا إلا كسره ولا صنما إلا رضه ولا دما إلا أراقه، ولا جورا إلا أباده، ولا حصنا إلا هدمه ولا بابا إلا ردمه، ولا قصرا إلا أخربه، ولا مسكنا إلا فتشه، ولا سهلا إلا أوطنه، ولا جبلا إلا صعده، ولا كنزا إلا أخرجه، برحمتك يا أرحم الراحمين).
الاستعداد الحقيقي ومحاربة جنود الجهل.
ان اهم شيء للاستعداد هو تصفيه رين القلوب وقد عالجها العلماء بتتبع اخبار الائمة في كيفية علاج هذا الرين ولا اريد ان نخرج عن الموضوعية لكن اهم الأمور التي تزيل هذا الرين هي زيارة الحسين كما قال صادق العترة.
بعد تصفيه القلب تعلم العلوم من المنبع الأصيل قال تعالى {فلينظر الإنسان إلى طعامه} [عبس: 24] علمه من اين يأخذه ونحن لابد لنا ان نعلم ان العلم المحض منحصر في ال محمد يجب ان نحترم عقولنا ونقول هذه المقالة لأننا اذا ما قلنا هذا سوف لن نحترم الحجة الباطنة هذا هو الطريق الذي أراده الله الاخذ من اهل البيت.
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 3 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 3 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 3 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )