أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-25
1056
التاريخ: 11-9-2016
1917
التاريخ: 11-1-2016
3682
التاريخ: 11-1-2016
2137
|
عندما نتحدث إلى أطفالنا، لا نحتاج عادة لأن نصرخ، لان نبدو قاسين او مهددين بوضعية الجسم او نبرة الصوت او الحركات. إلا اننا نفعل هذا احيانا فمن الافضل ان نكون محضّرين، وهذا مهم بشكل خاص حين لا يكترث اولادنا لنا وحين نحتاج لشيء إضافي لنجعلهم يلتفتون إلينا. عندئذ، نلجأ الى الحدّة والضجيج.
* بعد ظهور متكرر عند الباب، نقول بصوت حازم، اعلى من المعتاد، ربما مع تقطيبه او اثنتين لترك تأثير جيد: (لن أناقش المسألة معكم مجددا. اخلدوا الى النوم الان. استلقوا وابقوا في اسرتكم. هيا... الآن).
* (الم تتذكر ملاحظات المدرسة طيلة هذا الاسبوع.
عليك ان تتذكر ان تعطيني الملاحظات كلما اعطوك اياها في المدرسة عليك ان تعطيني اياها حال وصولك الى المنزل). علينا ان نقول هذا بصوت واضح وحازم (يمكن ان نستخدم الصوت العالي) وكل نقطة على حدة. بعدئذ، نقول : (والآن، ماذا ستفعل؟).
الصراخ والضرب على الطاولة والطرق الاخرى لإظهار استياء الاهل هي اساليب فاعلة للفت الانتباه، وشد الانتباه واعطاء قيمة عاطفية لما تقولون. عندما نلفت انتباههم وندرك ان الرسالة وصلتهم، يمكننا ان نتصرف مجددا بشكل طبيعي. الحمد لله!
أحد أجمل الامور بشأن استخدام طريقة قف حتى تقرر مع الأولاد هو انه يعفينا من ضرورة الصراخ ويخفف الكثير من احباط الأهل.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
|
|
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
|
|
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ
|