المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مميزات لحم السمان
2024-04-28
مميزات بيض السمان
2024-04-28
انواع السمان
2024-04-28
تمييز الجنس في السمان
2024-04-28
الاستخدامات التحليلية للبوليمرات شبكية التداخل
2024-04-28
البوليمرات شبكية التداخل الآنية Simultaneous IPNs (SIN)
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


العناصر التيبوغرافية- 1- النصوص المكتوبة- الفراغ حول الحروف  
  
2026   07:11 مساءً   التاريخ: 17-2-2022
المؤلف : د. بسنت عبد المحسن عبد اللطيف العقباوي
الكتاب أو المصدر : الصحافة الالكترونية وبينتها على شبكة الانترنيت
الجزء والصفحة : ص 177-182
القسم : الاعلام / الصحافة / الصحافة الالكترونية /

ويشمل الفراغ بين الكلمات والسطور والفقرات وحول العناوين الرئيسية والفرعية ويعد ترك قدر مناسب من الفراغ بصفة عامة في كل المواضع السابقة من العوامل المهمة التي تؤثر في يسر القراءة ووضوح حروف النص، على الرغم من كون الضيقة بين الحروف أفضل من التوسيع بينها لأنها تساعد على رؤية عدد أكبر من الكلمات في النظرة الواحدة مما يساعد في الاسراع بعملية الإدراك الكلي والقراءة.

ومن جهة أخري فإن توسيع الفراغات بين الكلمات من شأنه خلق انهار واسعة من الفراغ متخذ اتجاهاً رأسيا بين الكلمات من شأنه إعاقة الحركة الافقية للعين في أثناء عملية القراءة، يضاف الى ذلك أن المسافات الكبيرة من الفراغ بين الكلمات تبطيء من عملية القراءة، حيث تتم قراءة كل كلمة بمفردها بدلاً من قراءتها على غيرها من الكلمات.

وتتجه بعض الصحف الإلكترونية على الإنترنت إلى المبالغة في استخدام الفراغ حول الكلمات وبخاصة في حالة كتابتها ببنط كبير وبحروف ثقيلة Bold مما يجعل نسبة الفراغ حولها مبالغ فيها، وقد حدد التيبوغرافيون النسبة المناسبة من الفراغ بحيث تصل الى ثلث حجم بنط الخط المستخدم في الكتابة، فإذا كان الحجم المستخدم في الكتابة مثلا 9 بنط، فيجب ترك فراغ بين الكلمات يصل إلى ثلاثة ابناط، وفيما يلي عرض لبعض المعايير التي ينبغي مراعاتها لتحقيق عنصر الفراغ حول الحروف ومنها:

- تجنب استخدام الفقرات الطويلة Paragraphs واستبدالها بعبارات تلغرافية مختصرة، حيث وجد أن استخدام الفقرات المطولة يجهـد القارئ ويصيبه بالملل.

- استخدام سطور قصيرة في الفقرات، حيث وجد من خلال البحوث التجريبية أن السطور القصيرة تتطلب حركة عين أقل في القراءة، وقد أشارت بعض البحوث الى أنه ينبغي ألا يتعدي السطر 60% من عرض الإطار بحيث يبلغ طول السطر 80 حرفا أو بين 10 الى 12 كلمة للسطر الواحد أو أقل حسب الارطار.

- وضع العبارات المرتبطة ببعض متقاربة على الشاشة.

- استخدام تباعد كبير بين الاسطر لتصبح القراءة أسهل عي المستفيدين، وتجنب الاسراف في ذلك لان من شأنه تفتيت وحدة عرض الموضوع.

- ترك مسافة بين السطور بواقع سطر ونصف، وبين العناوين والمتن بواقع سطرين.

- محاذاة النصوص للمحافظة على قابليته للقراءة والمحاذاة قد تكون لليمين أو

اليسار أو التوسيط، والضبط التام شكل (6 ).

ومن المعايير الهامة الى ينبغي مراعاتها عند كتابة النصوص المكتوبة للمواد التحريرية من حيث الكلمات والعبارات ما يلي:

- الحرص على وضوح المعني: بعكس الجرائد المطبوعة فالمتصفح للصحيفة الإلكترونية عن طريق شاشة الكمبيوتر ليس لدية الوقت الذي يفقده في التفكير في معاني الكلمات أو إحضار قاموس لفهم معني عبارة معينة.

 - تجنب استخدام أكثر من نوعين من الخطوط في الإطار الواحد.

 - تجنب استخدام أكثر من ثلاثة أحجام من الخطوط في الإطار الواحد.

 - تجنب استخدام أكثر من ثلاثة وسائل تميز في الإطار الواحد.

- الجمع بين النص والصورة على نفس الإطار، يصبح ضروريا في الحالات التالية:

  • كون النص جزءاً من الرسم كما في الرسومات البيانية.
  • كون النص موضحاً لمحتوي الرسم كما في الخرائط، فالصورة قد تساوي آلاف

      الكلمات ولكن بقليل من الكلمات في مكانها الصحيح قد تضاعف من تأثير  الصورة، فبدون الكتابة على محاور الرسم البياني يصعب فهمه، لذلك يجب أن يكون النص مجاورا للرسم، وقد يكون الرسم في نفس الكتلة، وفي الحالات التي تحتاج الى شروح مطولة فإنه بفضل أن يركز النص على العناصر الأساسية مع إضافة شروح مسموعة.

  • إذا كان النص هوا الأساس والرسم عنصراً مساعداً.

 - وتضيف « نجوي عبد السلام» مجموعة من الأسس التي يعتمد عليها بناء الكتلة النصية تتمثل في:

  • التفتيت لوحدات صغيرة.
  • التوافق بحيث يتم وضع المعلومات المرتبطة بالفكرة الرئيسية فقط.
  • الشكل الموحد بحيث يجب استخدام كلمات وعناوين وأشكال وترتيب ومنطق متشابه للمعلومات المرتبطة بنفس الموضوع.
  • العنوان القابل للنقر، فكل كتلة نصية أو مجموعة كتل متعاقبة ومترابطة يكون لها عنوان، ويتم الإشارة إلى العنوان التالي في آخر الكتلة.

- كتابة الجمل بصورة مباشرة وصحيحة ومراعاة الجمل القصيرة.

- عدم استخدام الكلمات الزائدة عن الحاجة.

- تجنب الكلمات الطويلة طالما توجد بدائل متاحة.

- تجنب الكلمات معقدة المعنى طالما توجد بدائل لكلمات بسيطة مشابهة متاحة.

- استخدم الكلمات بواقعية عن المجردة وعن الغامضة المعنى.

- استخدم الكلمات المحددة عن استخدام الكلمات العامة.

- إعطاء الكلمات معانيها السليمة والصحيحة.

- أساليب تمييز الكلمات والجمل.

الوظيفة الأساسية للتميز هي تميز عنصر في الشاشة عن باقي العناصر لتوجيه انتباه القارئ إليه، لذا نستخدم أساليب التمييز فقط عندما نريد وضع عنصر في بؤرة الاهتمام ومن أساليب التمييز ما يلي:

  • استخدام الأحرف المائلة (Italic).
  •  استخدام الخط الداكن Bold)).
  • استخدام الوميض(Blink) ، ويعني به تغير معدل استضاءة عبارة معينة بشكل نابض.
  • استخدام خط تحت العبارة أو الكلمة الهامة Underline)).
  • استخدام الأقواس ().
  • استخدام التظليل بوضع ظل خلف العبارة الهامة. الله أكبر
  • عكس الألوان، ككتابة نص أبيض على خلفية سوداء.
  • وضع العبارات العامة داخل صندوق يميزها عن باقي عناصر النص.
  • استخدام التحديد بخط خارجي.
  • وجود فترة توقف قبل ظهور العبارة Pause Before يؤدي الى تركيز الاهتمام نحوها.
  • استخدام منبهات صوتية مصاحبة لظهور النص يؤدي الى جذب اهتمام القارئ نحو النص، ويستخدم هذا الأسلوب على وجه الخصوص مع العبارات التحذيرية.



تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم