هناك أيضاً بعض الخصائص الأخرى المتنوعة التي يكون في معرفة محرر الحديث الصحفي لها، وتمسكه بها والعمل على دعمها- باستمرار- فائدة محققة له.. ومنها

- التدريب الكامل والممارسة أيضاً لطرق إلقاء السؤال وصياغته وتحريره.

- معرفة طرق وأساليب كتابة الأحاديث الصحفية المتنوعة والتدريب عليها.

- توافر العقلية التنظيمية التي لا بد منها في جميع مراحل العمل. بدءاً من مرحلة للحصول على الأفكار وحتى مرحلة إجراء الحديث وتنظيم الأسئلة ثم تنظيم المادة التي حصل عليها وتحريرها بمهارة تعكس قدرته التنظيمية.

- قراءة ومتابعة الأحاديث الصحفية المختلفة التي يكتبها الزملاء من أعضاء أسرة التحرير في الصحيفة أو المجلة نفسها أو غيرها من الصحف والمجلات العربية وكذلك المجلات الأجنبية.

- الاهتمام بحضور جلسات المناقشات والندوات والمناظرات وجلسات الموائد المستديرة والكتب التي تتناول مبادئ الحوار وأسسه وقواعده بما في ذلك الحوار المسرحي أيضاً.