المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6488 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تحليل العوامل الستراتيجية (SWOT) والبدائل الستراتيجية والستراتيجية المناسبة  
  
1439   12:09 صباحاً   التاريخ: 27-5-2022
المؤلف : أ.د. صالح عبد الرضا رشيد أ.د. احسان دهش جلاب
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية وتحديات الالفية الثالثة
الجزء والصفحة : ص427 - 429
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / تحليل البيئة و الرقابة و القياس /

تحليل العوامل الستراتيجية (SWOT)

- التحليل الموقفي: 

ما هي العوامل الداخلية والخارجية الاكثر تأثيراً في الاداء الحالي والمستقبلي للمنظمة؟

- مراجعة الرسالة والاهداف 

1- هل ان الرسالة والاهداف الحالية مناسبة للعوامل والمشكلات الستراتيجية للمنظمة؟

2- هل تغيرت رسالة المنظمة واهدافها؟ وكيف؟

3- اذا ما تغيرت رسالة المنظمة واهدافها ما هو تأثير ذلك في المنظمة؟

البدائل الستراتيجية والستراتيجية المناسبة

- البدائل الستراتيجية

1- هل تفي الاهداف الحالية او المعدلة بمتطلبات تنفيذ الستراتيجيات الحالية؟

2- ما هي البدائل الستراتيجية الرئيسة المتاحة للمنظمة؟ وهل تم تطوير السيناريوهات الخاصة بأي منها؟ وهل تم استحصال الموافقة والتأييد لها؟

3- تأمل في ستراتيجيات قيادة التكلفة والتمايز كستراتيجيات اعمال.

4- تأمل في الاستقرار، والنمو ، والانكماش، كستراتيجيات للمنظمة.

5- تأمل في اي من الستراتيجيات الوظيفية التي يمكن ان تكون هناك حاجة لها لتعزيز كل من ستراتيجية المنظمة وستراتيجية الاعمال.

- الستراتيجية المناسبة

1- تحديد اي من ستراتيجيات المنظمة يقع الاختيار عليها؟ واي من ستراتيجيات الاعمال يقع الاختيار عليها؟ وهل توجد القناعة باختلاف ستراتيجيات الاعمال والستراتيجيات الوظيفية اذا ما اختلفت وحدات الاعمال في المنظمة؟

2- ماهي التوصيات الكفيلة بحل المشكلات القصيرة والطويلة الامد؟ وما هي التوصيات الكفيلة بتحقيق التعامل الفاعل مع العوامل الستراتيجية؟

3- اي من السياسات يمكن تطويرها او التعديل عليها للمباشرة بعملية التنفيذ؟

4- ماهو تأثير الستراتيجية التي وقع الاختيار عليها في المقدرات الجوهرية والمقدرات المميزة للمنظمة؟

التنفيذ 

1- ما نوع البرامج (مثلاً اعادة هيكلة المنظمة او العمل بفلسفة الجودة الشاملة) المناسبة لتنفيذ الستراتيجية؟

2- من هي الجهة المسؤولة عن تطوير هذه البرامج؟

3- من هي الجهة المسؤولة عن وضع هذه البرامج؟

4- هل ان البرامج تقع ضمن حدود الامكانات المالية للمنظمة؟ وهل يمكن تطوير الموازنات المناسبة للبرامج واستحصال التأييد لها؟ وهل ان الجداول الزمنية مناسبة؟

5- هل هناك حاجة لتطوير اجراءات عمل معيارية؟

الرقابة والتقييم

1- هل ان نظام المعلومات الحالي قادر على الوفاء بتغذية عكسية كافية بشأن انشطة التنفيذ وواقع الاداء؟ وهل يستطيع قياس العوامل الستراتيجية؟

2- هل يمكن تحديد نتائج الاداء بلغة الوحدات، والمشروعات، او الوظائف؟

3- هل ان المعلومات متوافرة بالوقت المناسب ؟

4- هل توجد معايير رقابية مناسبة تتطابق مع الخطة الستراتيجية التي وقع الاختيار عليها ؟

6- هل يستطيع نظام المكافآت تمييز الجهود المبذولة ومكافأتها؟

7- من هي الجهة المسؤولة عن القيام بالأفعال التصحيحية؟   




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية