المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 11718 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تصنيفات الخطة العمرانية - المناطق شبه المخططة  
  
834   12:58 صباحاً   التاريخ: 28/9/2022
المؤلف : احمد حسن ابراهيم
الكتاب أو المصدر : جغرافية المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة
الجزء والصفحة : ص 182- 184
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاجتماعية / جغرافية العمران / جغرافية المدن /

المناطق شبه المخططة

وهي مناطق تجمع بين نمطين من الخطة في مكان واحد ، الخطة التقليدية او شبة التقليدية والخطة الحديثة المنتظمة، وتأخذ صفة الانتظام واستقامة الشوارع والحارات في بعض أجزاء منها، وتتصف بالنقد والاندماج نتيجة كثرة تقاطع الشوارع والحارات بزوايا شبة قائمة، مما يظهر الكتلة السكنية منتظمة في معظم مراحلها وتقطعهما الشوارع المستقيمة والمتوازية، وتشمل المناطق التي تجمع بين التخطيط والعشوائية ، وفيها يكون دخل الفرد محدودة، وتتميز هذه المناطق بخضوعها لتخطيط واضح المعالم يجنح إلى التصميمات الحديثة للشوارع والميادين وإلي الاتساع والانبساط ، وهي التي تحدد الشكل المورفولوجي للمدينة باعتبارها محاورة للعمران ، كما تظهر المباني في هذه المنطقة شبة المخططة بأشكال وأنماط معمارية متنوعة ، بالإضافة إلى ارتفاع واضح في النمو الرأسي للمدينة، حيث أصبحت العمارات العالية تمثل خط التقاء المدينة مع الأفق، والسبب في ذلك يعود إلى المتغيرات الحديثة التي ظهرت في نهاية الستينيات عندما أخذت طرق المواصلات تجذب علي امتدادها وباتجاهاتها الاستخدامات السكنية المواجهة زيادة أعداد السكان، كما تظهر هذه المناطق علي الصور الجوية في شكل خطة الزوايا القائمة والخطة الشبكية تبعا لظروف الموضع، وهي انعكاس صادق للجهود التي بذلتها الدولة في السنوات الأخيرة لضبط نمو المدينة، ويكون الشكل العام للمساكن متباينة من حيث التركيب ومادة البناء، جزءا من مساكن شرق المدينة وبعضها اكتمل بناؤه، بينما تظهر بعض المساكن في شكل مربعات، تفصلها الشوارع المستقيمة والتي غالبا ما تلتقي في زوايا قائمة، بينما تظهر بعض المساكن دون تحديد أية معالم تفصل بين وحداتها ، لذا فهي متداخلة ومكشوفة ، ومن هنا يمكن القول أن المظهر العمراني بهذه المناطق يدل علي انعدام التخطيط والميل للعشوائية وكان من أهم أسبابها غياب خطة سليمة للنمو ، وذلك نتيجة لغياب الدور الحكومي فترة طويلة وهو عامل هام في ضبط النمو وتوجيهه.

ومن جهة أخرى أدى ازدياد تيار الهجرة والانتقال السكاني من أقسام المدينة القديمة والمزدحمة نحو هذه المناطق نتيجة لرخص الإقامة بهما، مما أدى إلى انتشار ظاهرة وضع اليد والبناء بدون تراخيص حكومية، فضلا عن اغتصاب الأراضي، هذا ويمكن اعتبار المظهر التضاريسي من أهم الأسباب التي أسهمت في غياب الخطة بهما ، إذ يعوق هذا المظهر امتداد الرقعة المبنية للمدينة في الاتجاه الجنوبي الشرقي، فكثيرا من شوارع المدينة يأخذ شكلا مستقيما ، كما تتقاطع في زوايا قائمة في أغلب أجزائها خاصة المناطق، فيما عدا النواة الأولي حيث يلاحظ وجود الشوارع المسدودة الضيقة والملتوية ، كما تتلاصق المباني بصورة واضحة، ويزداد الموقف تعقيدا إذا كانت مادة بناء تلك المساكن من الطوب اللبن والأحجار، فهنا كثيرا ما تقود الأزقة الملتوية إلى داخل المساكن ذاتها ، كما أن صلة القرابة التي تجمع بين الأهالي ساعدت على أن يكون شكلها وتوزيعها عشوائية، ولم تكن هناك خطط عمرانية واضحة المعاني، لذا فقد أنشأت العديد من المدن بطريقة غير واضحة المعالم عشوائية نتيجة لتناثر المساكن وتبعثرها بدرجة يصعب معها رسم خط يمثل محورا رئيسيا لشارع أو طريق، في حين أتبعت باقي المناطق المدينة الأخرى في تخطيطها نظام تقاطع الشوارع في زوايا قائمة، ويظهر ذلك في منطقة وسط المدينة القديمة ، ومرد ذلك يرجع أساسا إلى التخطيط القديم الذي نمت على أساسه المدينة والذي ظهر بوضوح في وسطها، وهو من النوع الشبكي المتعامد (او الشطرنجی) ، ويعتبر هذا النظام شائعة في معظم المدن القديمة وكان يفضل دائما عند كل أنواع التخطيط فله عدة مميزات جعلته نظاما مرغوبة فيه، إذ يؤدي تقسيم المدينة إلى أجزاء مريعة أو مستطيلة لا تعقيد فيها، أما المباني فهي تنشأ في سهولة ويسردون تعقيد في فن بنائها ، كذلك يصبح من السهل تسهيل الخدمات الإدارية والعامة ومدها بالمرافق اللازمة مثل: أنابيب المياه النقية وخطوط الكهرباء والهاتف وتجد وسائل المواصلات طريقها بسهولة ويسر، ولكن يعيب هذه الخطة أن شدة الرياح وتعامد أشعة الشمس القوية في فصل الصيف تؤثران في الشوارع المتوازية بشكل واحد وأن مجال الرؤية محدود جدا عند مفترق الطرق، وأن الوصول إلى بعض أطراف المدينة لا يتم مباشرة وإنما على خطوات ويلاحظ عدم إتباع هذه الخطة الشطرنجية في المناطق الهامشية من المدن والتي نمت طبيعية أو عشوائيا دون أن تخضع لعمليات التخطيط الأساسية، فظهرت فيها الشوارع إما ضيقة أو ملتوية أو مسدودة في بعض الأحيان الأخرى.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .






جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة