المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16371 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عامر الأشجعيّ  
  
618   09:07 صباحاً   التاريخ: 2023-03-04
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : تفسير غريب القرآن
الجزء والصفحة : ص 563-564.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-26 593
التاريخ: 9-10-2014 1508
التاريخ: 2023-02-23 671
التاريخ: 2023-03-04 835

هو عامر بن الأضبط الأشجعيّ .

أحد صحابة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله ، قتله أحد المسلمين ظلما وعدوانا .

القرآن الكريم وعامر الأشجعي

في السنة السابعة أو الثامنة من الهجرة وقبل فتح مكّة ، أغزى النبي صلّى اللّه عليه وآله أبا قتادة الأنصاريّ ومحلم بن جثامة الليثيّ إلى وادي إضم - وفيه تجتمع أودية المدينة المنورة - فلقيهم المترجم له على بعير له ومعه متاعة ، فحيّاهم بتحية الإسلام ، فأمسكوا عنه ، وكانت بينه وبين محلم عداوة وبغضاء من أيّام الجاهليّة ، فحمل عليه محلم وقتله وأخذ بعيره ومتاعه ، فرفع الخبر إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فنزلت فيه وفي قاتله الآية 94 من سورة النساء : { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا . . . }. « 1 »

____________

( 1 ) . أسباب النزول ، للسيوطي - هامش الجلالين - ، ص 258 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 142 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 3 ، ص 14 ؛ أسد الغابة ، ج 3 ، ص 77 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 247 و 249 وج 3 ، ص 369 في ترجمة محلم بن جثامة ؛ البداية والنهاية ، ج 4 ، ص 224 - 226 ؛ تاريخ الإسلام ( المغازي ) ، ص 454 و 455 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 75 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 282 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 3 ، ص 328 ؛ تفسير الطبري ، ج 5 ، ص 140 ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 11 ، ص 3 ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 540 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 5 ، ص 336 ؛ الدر المنثور ، ج 2 ، ص 199 ؛ الروض المعطار ، ص 45 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 4 ، ص 282 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 233 و 234 ؛ مجمع البيان ، ج 3 ، ص 145 ؛ المحبر ، ص 122 ؛ المغازي ، ج 2 ، ص 797 وج 3 ، ص 919 ؛ نمونه بينات ، ص 233 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 16 ، ص 583 .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية